عناصر مشابهة
خوارق العادات والكرامات والمناقب عند الشيخ أبي العباس السبتي المراكشي سنة 601 هـ.
| المصدر: | المجلة الدولية أبحاث في العلوم التربوية والإنسانية والآداب واللغات |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة البصرة ومركز البحث وتطوير الموارد البشرية رماح
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| مؤلفين آخرين: | |
| المجلد/العدد: | ع28 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | الأردن |
| التاريخ الميلادي: | 2023 |
| الصفحات: | 530 - 547 |
| ISSN: | 2708-4663 |
| رقم MD: | 1440006 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | EduSearch HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدف البحث إلى التعرف على خوارق العادات والكرامات والمناقب عند الشيخ أبي العباس السبتي المراكشي سنة (601 ه). استهلت بتعريف الكرامة لغة واصطلاحا. وأكدت على أن الكرام الصوفية لعبت دورا في المجتمع المغربي، حيث استند عليها الصوفية لمعالجة الأمور الخاصة بالمجتمع، وأكدت على أن كرامات أبو العباس السبتي لم تنقطع بعد مماته، حيث قُصد قبره للتبرك، وعرضت عددا من أخباره التي تقضي العجب، حيث كانت أولى كراماته التي ذكرها المؤرخون وتناقلها الرواة كانت في ابتداء أمره هو زيادة البركة على الشيخ أبي عبد الله الفخار، كما أن من بركاته أيضا ما روي عندما أتاه خياط يطلب حياة ولده، كما أن هناك رواية مشهورة عما حدث فيها لصاحب الليل وحارساه، وبينت أنه على الرغم من عدم خلو الروايات من المبالغات إلا أنها في النهاية أوضحت لنا حقيقة أن للشيخ السبتي قيمة وأهمية عند أبناء مجتمعه مما يلجؤون له عندما تغلق الأبواب في وجوههم. واختتم بالتأكيد على أن كرامات وخوارق أبي العباس السبتي توزعت وتنوعت ما بين اجتماعية واقتصادية ونفسية وفكرية وهو ما جعله حاضرا في ذهنية ومخيلة الناس وشعورهم كجزء من موروث اجتماعي مغربي راسخ. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 |
|---|
