عناصر مشابهة

إبراهيم عبدالمجيد: لماذا نلوم الكاتب على شخصية جانحة

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:الاقلام
الناشر: وزارة الثقافة والاعلام - دار الشؤون الثقافية العامة
المؤلف الرئيسي: عبدالمجيد، إبراهيم (مؤلف)
مؤلف: هيئة التحرير (محاور)
المجلد/العدد:س57, ع4
محكمة:نعم
الدولة:العراق
التاريخ الميلادي:2022
الصفحات:93 - 101
رقم MD:1438219
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:استعرض المقال حوار مع إبراهيم عبد المجيد تحت عنوان لماذا نلوم الكاتب على شخصية جانحة. الروائي إبراهيم عبد المجيد من الكتاب المصريين في مجالي الرواية والقصة القصيرة، تحتوي مضامين سرده على مماحكات سياسية واجتماعية ودينية على درجة عالية من الخطورة. ودار بالحوار عدة تساؤلات تمحورت حول تفسير الشخصيات الجانحة أو غير المتوافقة مع الحياة والمجتمع، وأهمية الفانتازيا في زمن يضج بالغرابة والدهشة، وسبب سطوع هاجس الهزيمة، والعلاقة بين الهزيمة العربية وإنتاج الرواية العربية لنماذج مهمة للغاية، وسبب تبنيه لشخصية من رواياته القديمة في قلب رواية (السايكلوب)، وسبب جعل الرواية الحديثة أوفر حظًا من الشعر في العمل على كسر التابوات القارة في الجنس والدين والقيم القديمة، وموقفه من تحول الرواية العربية إلى بحث من بحوث السوسيوثقافي، وأسباب تعثر الرواية العربية بأذيال تقاناتها، والغموض كمحرض للكتابة، وموقفه من القيم السائدة، وسبب عدم خروج روايتنا العربية إلى خارج أوطاننا، وان الكاتب غير مسؤول عما تقوله الشخصيات، وما يقدمه الكاتب العربي لزملائه، وسبب انتماء أغلب الكتاب العالميين إلى دول ذات حضور سياسي قوي، وهل بالفعل الرواية العربية تكون عاجزة عن ابتكار شخصيات روائية تترك أثرًا عبر الأجيال، وسبب اقتصار معظم الروايات العربية على السياسة والدين، وما الذي يجعل من النص الروائي عملًا مقبولًا وناجحًا، والمعايير التي يراها مناسبة لجعل جائزة ما معترف بها وذات قيمة، ومدى استخدامه لكل ما هو جديد في الثقافة المحلية، وموقفه من القول بأن بعض التصورات النقدية تحمل تنبؤات عن موت الرواية العربية. واختتم الحوار بالتساؤل عن رؤيته للفرق بين الإسكندرية والقاهرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024