عناصر مشابهة
المثقف الشاهد بديلا عن المثقف البطل في روايات فلاح رحيم
| المصدر: | الاقلام |
|---|---|
| الناشر: |
وزارة الثقافة والاعلام - دار الشؤون الثقافية العامة
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | س57, ع2 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | العراق |
| التاريخ الميلادي: | 2022 |
| الصفحات: | 110 - 120 |
| رقم MD: | 1437606 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | أشارت الورقة إلى استناد روايات فلاح رحيم للمثقف الشاهد بديلا عن المثقف البطل. أوضحت مفهوم المثقف البطل، وبينت أنه يمتلك صفات ثقافية وعقلانية تؤهله للنفاذ إلى المجتمع والتأثير فيه، وبينت أن التعاقد التاريخي بين المثقف والسلطة برز في عصر النهضة العربية، واتضح في عهد محمد على، وتمثل في العطف الذي حظي به الطهطاوي في عهده، أما في العصر الحديث فقد ترسخت صورة المثقف البطل وقويت في الثقافة العربية عموما وفي الثقافة العراقية خصوصا، وأوضحت أن المثقف الشاهد هو نقيض للمثقف البطل حيث أنه لا يدعي الرؤيا، ولا القدرة على التأثير في المجتمع، وللمثقف الشاهد نماذج روائية كثيرة منها روايات فلاح رحيم، وبينت أن سردية فلاح رحيم تستهدف سمة أساسية من سمات البطل المثقف وهي الوعي التام، كما أن فلاح رحيم يستبدل سمة الضمير اليقظ التي يمتلكها البطل المثقف بالحس الإنساني والتي تعد سمة المثقف الشاهد ويمثلها سرديا بالاندماج بالعائلة. ثم تطرقت إلى إيضاح التقاليد الكتابية في أعمال فلاح رحيم. واختتمت الورقة بتوضيح أن فلاح رحيم يشير في مقدمة ترجمته لكتاب "حكاية الجند" إلى أن هذا الكتاب قريب من هموم الثقافة العربية الراهنة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024 |
|---|
