عناصر مشابهة
مع ابن جيراننا نزار قباني
| المصدر: | المعرفة |
|---|---|
| الناشر: |
وزارة الثقافة
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | س62, ع718,719 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | سوريا |
| التاريخ الميلادي: | 2023 |
| التاريخ الهجري: | 1445 |
| الصفحات: | 48 - 54 |
| رقم MD: | 1437379 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | تحدث المقال عن ابن جيراننا نزار قباني. وبين أن الدكتور نزار بني المرجة كان من جيران قباني بل ولد في بيت مجاور لبيت أهل قباني في حي مئذنة الشحم، يعتبر بين قباني من البيوت الدمشقية النموذجية بمواصفاتها ومفرداتها وبحرته ونباتاته، ولا يزال هذا البيت يستقبل الشعراء والوفود والفعاليات الثقافية والأدبية والإعلامية بصدر مفتوح وكرم ضيافة بالرغم من بيع هذا البيت للصديق الحاج رياض نظام الذي يعيش فيه مع أسرته وأحفاده. وأظهر الفخر لدى (المرجة) عندما سمع أغنية أم كلثوم (أصبح الآن عندي بندقية) وهي من كلمات الجار العزيز قباني، الذي حازت على إعجاب كبير في الشوارع والبيوت، لكلمات هذه الأغنية الحماسية. وأكد أن تأثر (المرجة) بجاره قباني كان واضحا عندما كتب أول سطوره الشعرية عن فلسطين، كان (المرجة) قارئا ومتابع لمجلات الجندي الأسبوعية، الاتي كانت تصدر عن إدارة التوجيه المعنوي في الجيش العربي السوري. وأبرز مكانة قباني عند كل عربي وسوري، لفنه الشعري الراقي، فكان كثير الأسفار، وخاصة بعد استقالته من وزارة الخارجية، واستقراره ببيروت حيث أسس دار النشر الخاصة به لنشر إصداراته الشعرية، ذات الرواج الكبير وخاصة بين صفوف الشباب. واختتم المقال بالتركيز على مكانة قباني وفخر العرب بكلماته الجريئة الحماسية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 |
|---|
