عناصر مشابهة
الخطأ في المسؤولية التقصيرية على ضوء القانون المغربي
| العنوان بلغة أخرى: | Error in Tort Liability in the Light of Moroccan Law |
|---|---|
| المصدر: | مجلة قراءات علمية في الأبحاث والدراسات القانونية والإدارية |
| الناشر: |
حليمة عبدالرمي
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع23 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | المغرب |
| التاريخ الميلادي: | 2023 |
| الصفحات: | 126 - 141 |
| رقم MD: | 1434335 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | كشف البحث عن الخطأ في المسؤولية التقصيرية على ضوء القانون المغربي. إن المسؤولية التقصيرية هي صورة من صور المسؤولية المدنية، مضمونها الإخلال بالالتزام القانوني العام الذي يقضي بعدم الإضرار وكل إخلال بهذا الالتزام العام يرتب مسؤولية المخل ويسأل من جراء الإخلال عن تعويض ما يقع من أضرار للمتضرر. ولتحقيق هدف البحث ناقش مفهوم الخطأ التقصيري وعناصره حيث العنصر المادي للتعدي، والعنصر المعنوي في الخطأ. ورصد البحث أنواع الخطأ التقصيري حيث أن الخطأ التقصيري ليس درجة واحدة، وإنما هو درجات تتباين من حيث الخطورة والقوة والجهة التي تسببت في حدوثه، فهو قد يكون خطأ إيجابيًا أو سلبيًا، وقد يكون الخطأ عمديًا أو ناتجًا عن الإهمال واللامبالاة، ويكون من حيث خطورته قد يكون جسيمًا أو يسيرًا بالرغم من أن النتيجة الطبيعية لارتكاب هذه الأخطاء جميعها هي الحكم باستحقاق التعويض للطرف المتضرر. واختتم البحث بالقول بأن الركن المعنوي للخطأ التقصيري يلزم في الشخص المخطئ أن يكون مدركًا لنتائج أفعاله، لا فرق في ذلك بين أن يكون الفعل مقصودًا في ذاته، بأن يصدر عن بنية واختيار عن صاحبه، أو أن يكون قد حصل عن طريق الإهمال والتقصير المتسببين في وقوع النتيجة الضارة، نظرًا لأن مسألة الإدراك ترتبط ارتباطًا وثيقًا بعنصر التمييز وجودًا وعدمًا، ونجد أن كل التشريعات جعلت من الإدراك والتمييز مناط لقيام المسؤولية المدنية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 |
|---|
