عناصر مشابهة
مدينة القيروان ودورها الحضاري في نشر الإسلام في بلاد المغرب والأندلس
| المصدر: | مجلة العلوم والدراسات الإنسانية |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة بنغازي - كلية الآداب والعلوم بالمرج
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| مؤلفين آخرين: | |
| المجلد/العدد: | ع68 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | ليبيا |
| التاريخ الميلادي: | 2021 |
| الصفحات: | 1 - 16 |
| ISSN: | 2312-4962 |
| رقم MD: | 1433723 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدف البحث إلى التعرف على مدينة القيروان ودورها الحضاري في نشر الإسلام في بلاد المغرب والأندلس. أوضح أن مدينة القيروان مدينة تونسية، بعدت حوالي (160) كيلومتر عن بلاد تونس العاصمة، مشيرة إلى أنها عرفت بعاصمة الأغالبة وهى أول المدن الإسلامية المشيدة في بلاد المغرب وكان لها دور استراتيجي في الفتح الإسلامي، حيث انطلقت منها حملات الفتح نحو المغرب الأدنى والمغرب الأقصى ووسط أفريقيا وبلاد الأندلس، مؤكدة على أنها مرقدًا لعدد من صحابة رسول الله محمد (عليه الصلاة والسلام)، مبينة أن الفقهاء أطلقوا عليها (رابعة الثلاث)، أي بعد مكة والمدينة المنورة والقدس، وأسسها الصحابي الجليل عقبة بن نافع عند تولية قيادة جيوش المسلمين بالمغرب العربي سنة (50ه). وتحدثت عنها مبينة تاريخها وتأسيسها، موضحة أسباب بنائها. وتطرقت إلى إيضاح أهميتها الدينية والعلمية، متحدثة عن المساجد ودورها الحضاري في نشر الإسلام في المغرب والأندلس، ومسجد القيروان ودوره في النهضة العلمية والدينية. وعرض الحركة العلمية فيها، مشيرة إلى علاقتها الثقافية بالمغرب الأوسط والأقصى، وبالأندلس. جاءت النتائج مؤكدة على اتساع الفتوحات الإسلامية، والتي شملت مدينة القيروان والتي ساهمت بمدارسها المختلفة في الحديث والفقه واللغة في نشر الإسلام في المغرب وأفريقية كلها، مبينة أن القرويون في الأصول على عقيدة السلف والتي تلقوها عن الصحابة والتابعين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 |
|---|
