عناصر مشابهة
أول المتاحف الأوربية والأمريكية الحديثة وأهمها
| المصدر: | مجلة المنتدى الجامعي للدراسات الإنسانية والتطبيقية |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة بني وليد - كلية الآداب - بني وليد
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع25 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | ليبيا |
| التاريخ الميلادي: | 2020 |
| الصفحات: | 104 - 129 |
| DOI: | 10.35778/1749-000-025-005 |
| رقم MD: | 1427144 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | سعى البحث إلى التعرف على أول المتاحف الأوروبية والأمريكية الحديثة وأهمها. بدأت فكرة ظهور المتاحف مع بداية ظهور الإنسان من خلال جمعه واقتنائه للأشياء على مختلف أنواعها ثم حفظها وعرضها ليتباهى ويتفاخر بها الأفراد فيما بينهم. أشار البحث إلى مفهوم المتحف وهو مكان خاص خطط وأعد وبني ليضم القطع الأثرية والفنية باستخدام طرق حفظ وعرض علمية وعملية بوسائل وأساليب مختلفة غايتها الدراسة والبحث والمتعة وإطالة عمر الأثر. وعرض أبرز المتاحف الأوروبية والأمريكية ومنها في إيطاليا مثلاً متحف فيرانتى ومتحف لعرض الصور الشخصية لباولوجيوفيو في كومو وتأسس عام (1457 م)، ومتاحف الفاتيكان بروما، ومتحف اللوفر، ومتحف آشمول وهو أول متحف في العالم بمسمى المتحف الحديث ويعد واحد من أربعة متاحف امتلكتها جامعة أكسفورد، والمتحف البريطاني الذي تأسس عام (1759 م)، ومتحف الأرميتاج بمدينة لينينغراد في روسيا. وجاءت النتائج مؤكدة على أن المعابد والكنائس والقصور والدور الملحقة بهم وما تحويه بداخلها كان لها دور في نشأة وتأسيس المتاحف الحديثة. وأوصى البحث بضرورة زيادة الوعي في بلدنا بالقيمة المعنوية للتراث بشقيه الأثري والشعبي لأنه هوية أي بلد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 |
|---|
