عناصر مشابهة
اقتصاد السوق الاجتماعي والتطور الاقتصادي الألماني
| المصدر: | مجلة مركز دراسات الكوفة |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة الكوفة - مركز دراسات الكوفة
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| مؤلفين آخرين: | , |
| المجلد/العدد: | ع70 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | العراق |
| التاريخ الميلادي: | 2023 |
| الصفحات: | 101 - 140 |
| ISSN: | 1993-7016 |
| رقم MD: | 1423028 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | EduSearch EcoLink IslamicInfo AraBase HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | في ظل الدمار الاقتصادي والسياسي والاجتماعي بعد الحرب العالمية الثانية سعت ساحة الفكر الاقتصادي الألماني لإيجاد نقطة انطلاق أساسية لعلاج الاشتراكية الوطنية في ألمانيا الغربية ومحو الفترة النازية الأيديولوجية السابقة، وإعادة تشكيل المجتمع الاقتصادي بالكامل ضمن المشروع الأوربي، وهو ما حصل في إطار المعجزة الاقتصادية الألمانية التي تحققت بعد الحرب العالمية الثانية، والنهوض من جديد واستمرارها وفق النهج الأوردو ليبرالي وسياسة لودفيج ايرهارد واستدامة أرماك ولحد الآن، لتعتلي ألمانيا خامس أكبر اقتصاد في العالم، وأكبر اقتصاد أوربي، وتستأثر بخمس إجمالي الناتج المحلي للاتحاد الأوربي، متزعمة التجارة الأوربية وشريك استثماري للولايات المتحدة، وتحقيق مستوى معيشي مرتفع لسكانها، وهي عواقب منطقية للتحول الفلسفي في صنع السياسات الاقتصادية الناجحة ودمجها في اقتصاد السوق الاجتماعي. In light of the economic, political and social devastation after World War II, the German economic thought scene sought to find a basic starting point for treating National Socialism in West Germany, erasing the previous ideological Nazi period, and completely restructuring the economic community within the European project, which happened within the framework of the German economic miracle that had been achieved. After the Second World War, the revival and continuation of the liberal Urdu approach, the policy of Ludwig Erhard, and the sustainability of Armak until now, for Germany to be the fifth largest economy in the world and the largest European economy, accounting for one-fifth of the GDP of the European Union, the leader of European trade and an investment partner for the United States, and achieving A high standard of living for its inhabitants, which are logical consequences of the philosophical shift in making successful economic policies and their integration into a social market economy. |
|---|
