عناصر مشابهة
الخطاب النقدي الحداثي بين الغموض وتداخل المنهجية
| المصدر: | الأدب الإسلامي |
|---|---|
| الناشر: |
رابطة الأدب الإسلامي العالمية
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | مج30, ع120 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | السعودية |
| التاريخ الميلادي: | 2023 |
| التاريخ الهجري: | 1445 |
| الصفحات: | 4 - 8 |
| رقم MD: | 1421327 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | سعت الورقة لبيان الخطاب النقدي الحداثي بين الغموض وتداخل المنهجية. وبينت أن الحداثة العربية سواء نقدا أو إبداعا هي أفكار تتشعب وتنتشر، تؤمن بها العقول، وتتشربها النفوس، وتظل ثابتة بها إن لم تتم مراجعتها، فهي طرائق للتفكير والنظر وأساليب في الكتابة والإبداع، دأبت عليها النفوس المبدعة. وأشارت إلى الخطاب النقدي الحداثي العربي، الذي فتح الملفات القديمة وجددها، والتشبث بالمذاهب الأدبية الوافدة من الغرب على أمل أن تكون عونا في تدمير الإرث الثقافي التقليدي، وإعادة إنتاجه وفقا لرؤى جديدة، تكتسبها من مذاهب الحداثة الغربية. وتناولت مضمون كتاب حمودة (المرايا المقعرة) الذي أسس فيه منهجية نقدية عربية تستند إلى التراث البلاغي واللغوي، رافضا تبني المنهجيات النقدية الحداثية، وعودته للماضي من التراث العربي بحثا في الموروث البلاغي واللغوي، من أجل تأسيس مناهج نقدية معاصرة ترتكز على التراث العربي القديم، لإنتاج النظرية اللغوية العربية والنظرية الأدبية العربية. واختتمت بالإشارة إلى أن تطوير مناهج النقد الأدبي في الساحة الثقافية العربية لم يكن ليتأتى إلا بالاطلاع على المنجز النقدي الغربي وعلى فلسفاته المنبثقة منها، ويكون مجرد اطلاع على محاوره وليس انقياد، واستفادة وليس استهواء، لأن عملية المثاقفة تتم من خلال ترجمة أمهات كتب النقد ومدارسه والتعريف بها بشكل موضوعي، دون انبهار أو اختيال من الناقل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 |
|---|
