عناصر مشابهة
رقائم أدونيس: قصائد لم تقرأ بعد
| المصدر: | يتفكرون |
|---|---|
| الناشر: |
مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع13 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | المغرب |
| التاريخ الميلادي: | 2018 |
| الصفحات: | 322 - 327 |
| ISSN: | 2421-9975 |
| رقم MD: | 1420578 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | استعراض المقال رقائم أدونيس... وقصائده التي لم تقرأ بعد. بين أن أدونيس بدأ اهتمامه بالتصوير الزيتي، وذلك خلال الخمسين عاماً الأخيرة، وذلك عندما تعرف على العديد من المصورين العرب الذين اقترحوا عليه إنجاز رسومات مرافقة لأشعاره. وأشار إلى أن رقائمه، هى قصائده الجديدة غير المرئية، موضحًا أنها سفر في أعماق الشعر وفى المجهول، وخاصة وأنها جاءت بعد تجربته الطويلة في الشعر والفكر والفلسفة، والتي حظيت بترحيب كبير في مختلف دول العالم. وأكد على تكوين اللوحة عنده مصادفة كالقصيدة تماماً. وأوضح أن رقائمه بمثابة ملحمة شعرية فنية صارعت فيها الألوان والأشكال والأزمنة في اجتماع الكتابة واللون والرسم. وبين استعماله للكلمة العربية رقائم بدلا من كلمة كولاج الفرنسية، والتي جاءت بفعل ألصق. وأبرز أن أشعاره احتفت بالتداخل بين فن الشعر والتشكيل. وأشار إلى كتابته للشعر بخط يده، وذلك لحرصه على جمالية اللغة الشعرية العربية، مبينًا أن لوحاته أشكال متنوعة من شعر وقصاصات أوراق وقماش في تفاعل بين الخط واللون والحركة. وأكد على أن الرقيمة شكل من أشكال الحرية الكاملة. واختتم المقال ببيان أن رقائمه دعوة معاصرة لتأسيس كتابة بصرية جديدة جمعت بين سحر الشعر ورونق الفن، وجمال اللغة العربية والخط العربي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 |
|---|
