عناصر مشابهة

مآل الشاعر الأعمى، ومآب شاعر الأهواء

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:يتفكرون
الناشر: مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث
المؤلف الرئيسي: الخويطر، إبراهيم عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد:ع13
محكمة:لا
الدولة:المغرب
التاريخ الميلادي:2018
الصفحات:316 - 321
ISSN:2421-9975
رقم MD:1420572
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
LEADER 02536nam a22002057a 4500
001 2168504
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |9 104555  |a الخويطر، إبراهيم عبدالله  |e مؤلف 
245 |a مآل الشاعر الأعمى، ومآب شاعر الأهواء 
260 |b مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث  |c 2018  |g ديسمبر 
300 |a 316 - 321 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان مآل الشاعر الأعمى ومآب شاعر الأهواء. أشار إلى أن ذكر هوميروس خيم على معظم مصادر الأدب القديم، مبينًا أن عند ذكر الآداب اليونانية، فإن أمره يكون مقدماً على سواه. وتطرق إلى بعثه في (اللمبوس) أو (اليمبوس)، مشيرًا إلى أنه المطهر الذي استوطنته نفوس الأبرار من غير المؤمنين الذين عاشوا في عصور الوثينة. وأوضح عدم انقطاع دانتي عن اللاهوت المسيحي الذي غمر الكوميديا الإلهية. وتناول ما أحدثه المعري من نجاح في فك التداخل بين تهمة هجاء الوزير، والخليفة نفسه، وتهمة الزندقة، مبينًا محاورته لـ أمرأ القيس في نزواته وعبثه، وذلك ليسوغ خلوده في الجحيم. وبين مؤاخذة دانتي لسلفه هوميروس على تقييده (أوابد الإغريق)، حينما بالغ في تصوير معتقداتهم الدينية والتاريخيةـ مشيرًا إلى ملاحمه ديوانا لوقائع حياة اليونان. واختتم المقال بالإشارة إلى عدم نقص هوميروس عن امرئ القيس، وذلك فيما سجل من عقائد قومه، حيث أنه بالغ في تقييد أوابد الإغريق بأكثر مما فعل أمرؤ القيس. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 
653 |a الكوميديا الإلهية  |a الفلسفة الدينية  |a النقد الأدبي 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 032  |f Yatafakkarūn  |l 013  |m ع13  |o 2051  |s يتفكرون  |v 000  |x 2421-9975 
856 |u 2051-000-013-032.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1420572  |d 1420572