عناصر مشابهة
الديمقراطية والتعددية ومقتضيات تحرير السوق الدينية
| المصدر: | يتفكرون |
|---|---|
| الناشر: |
مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع13 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | المغرب |
| التاريخ الميلادي: | 2018 |
| الصفحات: | 196 - 203 |
| ISSN: | 2421-9975 |
| رقم MD: | 1420448 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | كشف المقال عن الديمقراطية والتعددية ومقتضيات تحرير السوق الدينية. تحدث عما ساد في أوساط دارسي الدين في الغرب، وذلك على مدى عقود، موضحًا أن الحداثة قادت إلى أفول الدين. وأشار إلى انطلاق عالم الاجتماع الأمريكي بيتر لودفيغ بيرجر من معاينة توالد الدينية وتطورها في عدة مناطق من العالم، مع استثناءات قليلة في أوروبا. وأوضح المقصود بالتعددية الدينية، وذلك ضمن السياق التونسي، مشيرًا إلى أنه إفراد مساحة للخطابات الناشئة، والذي دخل الدين الواحد، بموجب صراع التأويلات وتنافسها. وبين المراد بتحرير السوق الدينية، حيث قصد به تخليص دين لأكثرية من المونوبول. وتناول المونوبول الديني، مشيرًا إلى شهود الأحادية الدينية، السنية المالكية، هزة منذ عقود. وتطرق إلى ركون النظام طيلة الحقبة التي صادر فيها المخيال الديني الجمعي، إلى شكلين من الإسلام، وهو إسلام تقليدي، والذي حام حول قضايا فقهية بالية، والإسلام السياسي، والذي حرص على بلوغ مأرب سياسي عاجل. وبين أن الزيتونة (جامعاً وجامعة)، ارتبطت بالفرس الذي تكثف فيه وحوله الاحتكار. وأشار إلى أن التشدد داخل الحقل الديني، نشأ ونمى حينما احتكر طرف مشروعية الخطاب. واستعراض المسألة الدينية في تونس. وأوضح ما أسفرته اللقاءات والأبحاث من الجانبين، الكنسي، والتونسي. واختتم المقال بالإشارة إلى ضرورة إعادة الناس لاحتضان الآخر الديني، وذلك وفق مقتضيات واقعهم، وليس وفق منظومات فقهية أو مؤسسات اجتماعية متقادمة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 |
|---|
