عناصر مشابهة

خيبات وآمال: كيف تحدد القمم الدولية مسار الاقتصاد العالمي؟

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة اتحاد المصارف العربية
الناشر: اتحاد المصارف العربية
المؤلف الرئيسي: معاد، سهى (مؤلف)
المجلد/العدد:ع514
محكمة:لا
الدولة:لبنان
التاريخ الميلادي:2023
الصفحات:116 - 119
رقم MD:1412051
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:ناقش المقال كيفية تحديد القمم الدولية مسار الاقتصاد العالمي وذلك وفق خيبات وآمال. يواجه الاقتصاد العالمي تحديات كبيرة وتتضافر الجهود لإعداد مؤتمرات القمم العالمية، وهذه التحديات أصبحت بمثابة حفر قد تسقط فيها هذه القمم وتفشل في تحقيق الآثار المرجوة. ومن أبرز القمم التي عقدت مؤخرًا قمة مجموعة السبع في هيروشيما في اليابان، وقمة جامعة الدول العربية السعودية، وقمة دافوس 2023 في سويسرا، والقمة الصينية-الخليجية بين مجلس التعاون الخليجي والصين في الرياض، وقمة تحول أفريقيا ترانسفورم أفريكا، والقمة الخضراء العالمية في دولة الإمارات العربية المتحدة، وقمة اتحاد المصارف العربية المصرفية الدولية في باريس. وتضمن المقال على تقييم لتلك القمم التي تم تصنيفها على أنها جيوسياسية أو اقتصادية أو مالية أو استراتيجية أو محددة الهدف، وتم تقييم القمم حسب قدرتها على مواجهة التحديات العالمية مثل الفقر والحروب والتضخم وتوفير الطاقة وقدرتها على النمو والدعم والابتكار. واختتم المقال بالتأكيد على أن تلك القمم تميزت بكونها جيوسياسية مدفوعة بالمصالح الوطنية والجماعية مما يؤدي إلى تعزيز قوة الدول العملاقة وتاليًا دفع الأمم إلى السقوط في الحفر المتمثلة باختلال توازن القوى، ودعم الدول القوية على حساب الدول الضعيفة، والفشل في مواجهة التحديات العالمية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023