عناصر مشابهة

العقدة وآلياتها في بعض من قصص "ما قاله يوسف" لصباح عباس عنوز

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة مركز دراسات الكوفة
الناشر: جامعة الكوفة - مركز دراسات الكوفة
المؤلف الرئيسي: الخاقاني، أنوار عبدالأمير (مؤلف)
المجلد/العدد:ع69
محكمة:نعم
الدولة:العراق
التاريخ الميلادي:2023
الصفحات:417 - 439
ISSN:1993-7016
رقم MD:1406896
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EduSearch
EcoLink
IslamicInfo
AraBase
HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:كشفت الدراسة عن العقدة وآلياتها في بعض من قصص (ما قاله يوسف) لصباح عباس عنوز. اتبعت وقد اتبعت المنهج التكاملي استنادا للمنهج الاجتماعي والمنهج النفسي والمنهج الفلسفي الجمالي والمنهج الاستقرائي. واستهلت بتقديم نبذة تعريفية عن الكاتب صباح عباس عنوز. وبينت المقصود من مصطلح الأدب، وأوضحت أن القصة لعبت دورا كبيرا في شغف العرب بالتاريخ والأساطير والقصص ووقائعهم وحروبهم. أما العقدة أو الحبكة وهي الترتيب الزمني لأحداث الرواية وهي ما تثير استفهامات جديدة في ذهن المتلقي عن أسباب وقوع الأحداث. وأوضحت أن الكاتب يستعرض في قصته (بين الجبل والسفح) قصة أبو حميد وزوجته وهما يستعدان للسفر، وفي قصة (ظمأ الوفاء) يعرض لنا الكاتب الطبيعة ومظهرها الخلاب، وأشار إلى قصة (الذنب الأخرس) تحاكي نوع الظلم الواقعي اجتماعيا، ويتذكر الكاتب في قصة (دمعة عطر) أبطال الأمة. ونرى الحدث الصاعد في قصة بين الجبل والسفح من خلال أبو حميد لسيارته وهو قلق يفكر في أحداث لبنان. أما الذروة فتمت بموت أو حميد وزوجته في حادث سيارة وتركوا حميد. وقد ظهرت الحدث النازل في معرفة حميد واكتشافه للمجتمع القاسي. وأوضحت أن قصة حميد لم تنتهي بعد وقد سمع زوجة عمه وهي تنهي عمه عن إعطاء حميد بعض من معاش والده، حيث إنها كانت النهاية بداية جديدة في معاناة اليتيم. واختتمت الدراسة بتأكيد على أن أسلوب الكاتب يتمتع بمزيج من الواقعية والخيالية حيث يستخدم الكاتب تقنيات سرد خاصة وأسلوب حكاية يسيطران على عناصر القصة وبالتالي تفتح آفاق جديدة من الأحداث للمتلقي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023