عناصر مشابهة
بين الروائي والجبل: حضور الجبل في أعمال أحمد التوفيق
| المصدر: | قوافل |
|---|---|
| الناشر: |
النادي الأدبي بالرياض
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| مؤلفين آخرين: | |
| المجلد/العدد: | ع41 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | السعودية |
| التاريخ الميلادي: | 2023 |
| التاريخ الهجري: | 1444 |
| الصفحات: | 206 - 209 |
| ISSN: | 1319-0016 |
| رقم MD: | 1400661 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | أظهرت الورقة حضور الجبل في أعمال أحمد التوفيق. استعرضت الورقة حالة من الترابط والاتصال الروحي بين الروائي والجبل تكاد أن تكون قصة عشق، فيحذو المحقق أحمد التوفيق هاجس، وتستبد بروعة حاجة غريبة، لإقامة صرح تاريخ المغرب، خاصة في الجانب المهمش منه والمنسي واللا مفكر فيه. وأوضحت ما يزكي هيام التوفيق وشغفه الحارق بالقرية والجبل هو عمله الموسوعي في معلمة المغرب، وكان لديه رغبة بالتعريف بالقبائل البدوية، وقراها، وفرقها، والتعريف بالبوادي المغربية السحيقة. وأبرزت مرافقة توفيق الجبل في ترحاله بين الرواية وبقية أعماله الأكاديمية، ليؤكد أن علاقته بالجبل راسخة، وبين رواية السيل التي تتوزع أحداثها وتتراوح بين المدينة والقرية، استدعى توفيق صورة من عوالم القرى الجبلية، صورة باب منزل قديم، وهذا باب بيت توفيق الذي ولد فيه. وبينت ارتباط توفيق بالجبل وهذا هو السبب في انتماؤه الصوفي، فهو من أسرة وقرية صوفية بامتياز. واختتمت الورقة بدور توفيق الذي أوكله لنفسه وهو أن يعيد للجبل صيته ومكانته كموطن مولاي عبد السلام بن مشيش، والسبتي، وأبي يعزي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
|---|
