عناصر مشابهة
الجسد في الشعر العربي المعاصر: رؤى صوفية
| المصدر: | قوافل |
|---|---|
| الناشر: |
النادي الأدبي بالرياض
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع41 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | السعودية |
| التاريخ الميلادي: | 2023 |
| التاريخ الهجري: | 1444 |
| الصفحات: | 68 - 75 |
| ISSN: | 1319-0016 |
| رقم MD: | 1400538 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | جسدت الورقة الرؤى الصوفية للجسد في الشعر العربي المعاصر. أبرزت الجمال الإنساني وقيمته العظيمة، من خلال رؤى الفلاسفة، والمفكرين، والمتصوفة، والفنانين، والشعراء وغيرهم في تحديدها، وصياغتها، في مضامين متنوعة، وخاصة ميدان التصوف، نجد أن الجمال مرتبط بالضرورة بمفهوم الوجود، فالجمال الإنساني تحول من منحة إلهية إلى مسؤولية إنسانية كبرى تتجسد في التفاؤل بالوجود والدفاع عنه. وتحدثت عن أهمية المكان في كتابات الصوفية وحياتهم، وهذا يدفعنا إلى التساؤل عن طبيعة المكان وتركيبه في التجربة الشعرية المعاصرة التي تمكن من خلالها الشاعر أن يؤسس علاقة جديدة مع المكان، والانتقال من طور الانتماء التاريخي إلى طور الانتماء المكاني. وبينت خطاب الشاعر في قصيدته لمدينة مراكش، ودروبها ومواسمها وحدائقها، ووصفها بأنها امرأة لها عشاقها (أتمزق بالعناق، وباللمس أربط أجزائي). واختتمت الورقة بالتأكيد على اختيار الشاعر أمكنة بعينها يكشف عن وعي معين لهذا المكان، فالمكان في الخطاب هو المكان الرمزي لإقامة الذات الشاعرة، وعبرت التصورات النظرية الصوفية القديمة إلى الشعر المعاصر، وإسهامها في بناء ودلالة النص الشعري المعاصر، والمعاصرة لا تعني انقطاع جذور التواصل مع التراث، عبر انفتاح التجربة المعاصرة على الماضي الصوفي، لبناء المكان في القصيدة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
|---|
