عناصر مشابهة
التودد للمجتمع في القرار السياسي في العصر المملوكي: قراءة في البعد الاجتماعي وآليات الاسترضاء الشعبي لسياسة سلاطين المماليك
المصدر: | مجلة الدراسات الإنسانية والأدبية |
---|---|
الناشر: |
جامعة كفر الشيخ - كلية الآداب
|
المؤلف الرئيسي: | |
المجلد/العدد: | ع26 |
محكمة: | نعم |
الدولة: | مصر |
التاريخ الميلادي: | 2022 |
الصفحات: | 687 - 716 |
DOI: | 10.21608/SHAK.2022.247663 |
ISSN: | 2314-7431 |
رقم MD: | 1400289 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | Arabic |
قواعد المعلومات: | AraBase HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
|
المستخلص: | قدم البحث قراءة في البعد الاجتماعي وآليات الاسترضاء الشعبي لسياسة سلاطين المماليك. أشار إلى أن معظم سلاطين الممالك سعوا إلى التودد لعنصر المجتمع وتحديدا الطبقات المهمشة؛ تفاديا لإحداث اضطرابات وثورات داخلية ينتج عنها زعزعة استقرار أمور الحكم والتي قد تتسبب في عزل السلطان من الحكم، وبدأت تلك السياسة منذ قيام الدولة المملوكية في عهد شجرة الدر، كما عمل الظاهر بيبرس أيضا على كسب حب وثقة الشعب المصري له، وراع حال الفقراء، وقد سار على نهجه السلطان قلاوون. وتتمثل صور التودد فيما يلي: عطايا وصدقات سلاطين المماليك المخصصة للفقراء، وسياستهم الاجتماعية تجاه المنح والكفالات الاجتماعية، وتجاه المساجين، وسياستهم لمواجهة الأزمات الاقتصادية، وتجاه ممارسي العنف والنهابة ومثيري الفتن، وسعيهم لمواجهة الانحرافات الأخلاقية. واختتم البحث بالإشارة إلى أن الحس الاجتماعي لسلاطين المماليك كان أحد أهم أدوات الإدارة والسلطة المملوكية، حيث كانوا يريدون أن يظهر بمظهر القريب من الشعب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 |
---|