عناصر مشابهة

وهج الأوسكار وصراع القديم والجديد: متى تنتزع نتفليكس عرش المجد السينمائي

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة القافلة
الناشر: شركة أرامكو
مؤلف: هيئة التحرير (مؤلف)
المجلد/العدد:مج72, ع697
محكمة:لا
الدولة:السعودية
التاريخ الميلادي:2023
الصفحات:28 - 33
ISSN:1319-0547
رقم MD:1391959
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:استعرض المقال موضوع دار حول صراع نتفليكس على انتزاع وهج الأوسكار. مشيرا أن الأوسكار تمثل حلما يراود كل متنافس في صناعة الأفلام والسينما، وذلك لأن هذه الجائزة تمثل قمة الهرم في مجال يخوض تغيرات حتمية متسارعة تفرضها سلطة عصر الرقمنة وسباقه التقني المحموم، وأشار إلى أن النسخة الأولى من حفل الأوسكار كانت في أغسطس عام (1927 م)، وبين أنها وضعت شروط ليكون الفيلم قادرا على المنافسة للدخول ضمن الأفلام المرشحة للفوز بالأوسكار. وأكد على أن نتفليكس تخوض صراعا لحصد جوائز الأوسكار، بعد أن أصبحت من أكبر شركات الإنتاج عالميا، كما يمكن اعتبار عام (2000) الانطلاقة القوية التي أظهرت نتفليكس بلونها الأحمر كما نعرفه الآن، وبين أنها تحاول أن تتربع على عرش جائزة أفضل فيلم في الأوسكار ولكن الفوز يفلت منها كل مرة، وذلك لأن أعضاء الأوسكار لا يعتبرونها مؤهلة للمنافسة، كما يرفض بعض المخرجين السماح لأفلامها من الترشح للأوسكار من الأساس، وذلك ناتج من تخوفهم من أن تتويج نتفليكس بالأوسكار سيكون بمثابة الإعلان الحتمي عن نهاية السينما الحقيقية. واختتم المقال بتوضيح أن على نتفليكس أن تضع استراتيجية حقيقية لإنتاج أفلام مخصصة للسينما تعرض بعدها على منصاتهم وليس العكس. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023