عناصر مشابهة

موقف الطبري من الدولة الزبيرية

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:المجلة الدولية أبحاث في العلوم التربوية والإنسانية والآداب واللغات
الناشر: جامعة البصرة ومركز البحث وتطوير الموارد البشرية رماح
المؤلف الرئيسي: الجنابي، قيس كاظم (مؤلف)
المجلد/العدد:ع26
محكمة:نعم
الدولة:الأردن
التاريخ الميلادي:2023
الصفحات:50 - 60
ISSN:2708-4663
رقم MD:1390931
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EduSearch
HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:يتركز بحثنا (موقف الطبري من الدولة الزبيرية) حول طبيعة علاقة المؤرخ بالأحداث التي سبقته، وبالذات في عهد الدولة الأموية، وبيان كيفية تعامل المؤرخ العربي مع التطورات، ومدى الاستجابة المطلوبة لها، بعيدا عن المؤثرات الخارجية التي كانت تحكم علاقته بالدولة الزبيرية، التي أسسها عبد الله بن الزبير في مكة، لأنه كتب تاريخه تحت تأثير الدولة العباسية التي ترى بأن بني العباس هم ورثة العلويين في السلطة، وكانت الدولة الأموية تناصبهم العداء، كما يناصبونها، ويرون أن الدولة الأموية قامت على الغلبة والادعاء؛ وهذا ما انعكس على الدولة الزبيرية معها.

If the Arab researchers who chronicled the Islamic state have stopped on a specific mechanism in arranging the political covenants. particularly the era of the Umayyad dynasty, in its Sufyani and Marwani eras, until its end in the year 132 AH/ 749 CE, then they agreed that its beginning was in the year 40 AH /660 CF. The Zubayrid Caliphate, from the death of Yazid bin Muawiyah around the year 64 AH/ 683 AD, until the year 73 AH / 692 AD, after Abd al-Malik bin Marwan came to power. departure from a legitimate ruler; This is what is noted by great historians such as al-Baladhuri (d 279 AH / 892 CE), al-Yaqoubi (d. 292 AH/ 904 CE), and al-Tabari (310 AH / 923 CE); Which means that there is an implicitly agreed position that the Zubayrid Caliphate is not a state in the true sense; For this reason, the research will focus on the position of al-Tabari, who is the chief of Muslim historians.