عناصر مشابهة

مجدي يونس: الجوائز الأدبية قبلة الحياة الثقافية

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:عالم الكتاب - الإصدار الرابع
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: يونس، مجدي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الختام، رابعة (محاور)
المجلد/العدد:ع76
محكمة:لا
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2023
الصفحات:106 - 110
رقم MD:1383030
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:قدم المقال حوار مع الروائي والقاص (مجدي يونس). أجريت الحوار رابعة الختام، ودار الحوار في ضوء مجموعة من التساؤلات والأجوبة التي أشارت إلى حصوله على ليسانس آداب لغة عربية ودراسات إسلامية، له عدة إصدارات، منها رواية (حياة الرماد)، مبينًا حصوله على جائزة كتارا في الرواية (2021) عن رواية (الهاربون والمجتمع الأخضر)، موضحًا نشاطه في مجال السيناريو. وتطرق إلى وصف التجارب الروائية الشابة على الساحة. ونفى عدم إفساد الجوائز للحياة الثقافية، مؤكدًا على أنها أمدت الحياة الثقافية والأدبية بروافد للبقاء والاستمرار. وفى عدم استعراضه مخزونه اللغوي في استخدامه لمعاني ذات مدلولات شديدة الصعوبة، ولكنه أراد إثراء ثقافة القارئ. وأوضح عدم تجاوز الرواية المصرية التجربة المحفوظية. وبين مدى إصلاح الكتابة الوعظية لهذه الأجيال. وأوضح اتهام البعض بتوقف القصة القصيرة المصرية عند تجارب يوسف إدريس. وبين أن الموت جزء من الحياة في روايته (المسوخ وسارق الموتى). وأكد على أن الكتابة عن الرفات وعالم القبور والكتابة الغرائبية من ضمن مشروعه الأدبي التكاملي الشمولي. وأشار إلى أنه قاص وروائي، مبينًا تخطيطه لتجربته الإبداعية ومشروعه الثقافي. وقدم وصفاً عن كل عمل من أعماله. ووصف تجربة عودة الصالونات الأدبية والمقاهي الثقافية بأنها تجربة قديمة ولها أثر عظيم على الثقافة. وبين أن شعبية الرواية الحديثة بدأ بعد ثورة يناير، موضحًا مدى إفادة الحراك السياسي في تحريك مياه الحياة الأدبية من الركود. وتحدث عن روايته الفائزة بجائزة (كتارا). وأكد على وجود فوارق بين الكتابة للكبار وبين أدب الأطفال والناشئة. وأوضح معاناة الوسط الثقافي من جماعات ضغط تدفع بعض الأسماء، أو جماعات هدم للنيل من البعض الآخر. ونفى عدم وجود بعض الكتاب لـ استخدم ألتراس تشجيع كالمطربين. وأكد على أداء المجلات الأدبية والثقافية دورها على أكمل وجه. وأشار إلى اعتبار (جيمس جويس، وعوليس، ونجيب محفوظ، وشكسبير، وغيرهم) أبيه الروحي في الكتابة. وأكد على أن مكتبته تتكون من كتب في شتى فروع العلم. وأوضح أن أكثر قراءاته تمثلت في الأدب وعلوم اللغة. واختتم المقال بتوجيه نصيحة منه لشباب الكتاب والمقدمين على الكتابة، مؤكدًا على أن الإخلاص سر نجاح أي عمل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024