عناصر مشابهة
الفواصل الساردة والنقاط الواصفة: حوارية الفنون وتداخل الأجناس الأدبية في مسرحية "جميلة بوحريد" للأديب السوري الراحل "عبدالوهاب حقي"
| المصدر: | مجلة العلامة |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة قاصدي مرباح ورقلة - كلية الآداب واللغات - مخبر اللسانيات النصية وتحليل الخطاب
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع2 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | الجزائر |
| التاريخ الميلادي: | 2016 |
| الصفحات: | 441 - 450 |
| ISSN: | 2478-0197 |
| رقم MD: | 1382165 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | قدمت المقاربة فكرة الفواصل الساردة والنقاط الواصفة (حوارية الفنون وتداخل الأجناس الأدبية في مسرحية جميلة بوحيرد) للأديب السوري الراحل (عبد الوهاب حقي). استهلت المقاربة بمقولة تاريخية عظيمة عن المسرح (أعطني مسرحا أعطك شعبا مثقفا، أو أعطني مسرحا أعطك شعبا عظيما)، المسرح هو الفن الذي يحلو للكثير من النقاد نعته بأبي الفنون، لارتباطه بأقوى الحضارات القديمة التي تعود إلى ما قبل الميلاد. وأهتمت بمسرحية جميلة بوحيرد التي استلهمت من تاريخ النضال الجزائري الثوري، وكان للمرأة شرف الحضور بقوة فيه، وأطلق عليه المسرح التاريخي، فصارت جميلة رمز الاهتمام من الشعراء، والأدباء، فهي بصمة تاريخية. وبينت ارتباط المسرح بسائر الفنون والذي ينطوي ذكره في نظرية العلاقة بين الفنون. وتحدثت عن جميلة بوحيرد وانتماؤها ونضالها. وعرضت فكرة عامة عن مسرحية جميلة، وعرف شخصيات المسرحية، وعلاقة الفنون وبعض الأجناس الأدبية الأخرى في المسرحية (الشعر، الفنون التشكيلية، الموسيقى، الخطاب الصحفي، الرسائل). واختتمت المقاربة بالحديث عن مسرحية جميلة بوحيرد، وحضور الشخصية وانتشارها في سائر الفنون كالشعر، والقصة، لتترك أثر عميق في تاريخ الجزائر القديم ويستمر حتى تاريخها الحديث. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 |
|---|
