عناصر مشابهة

كان يتخيل أن التراجيديا ليست أكثر من فن المديح: أرنست رينان، "ابن رشد" 48 "1861": البحث عن ابن رشد

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:إبداع - الإصدار الرابع
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: بورخيس، خورخي لويس، ت. 1986 م. (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عباس، مراد حسن (مترجم)
المجلد/العدد:ع40
محكمة:لا
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2022
الصفحات:128 - 133
رقم MD:1381540
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
LEADER 02552nam a22002177a 4500
001 2132824
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 195232  |a بورخيس، خورخي لويس، ت. 1986 م.  |e مؤلف 
245 |a كان يتخيل أن التراجيديا ليست أكثر من فن المديح:  |b أرنست رينان، "ابن رشد" 48 "1861": البحث عن ابن رشد 
260 |b الهيئة المصرية العامة للكتاب  |c 2022  |g ديسمبر 
300 |a 128 - 133 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سلط المقال الضوء على ابن رشد تحت عنوان كان يتخيل أن التراجيديا ليست أكثر من فن المديح أرنست رينان، ابن رشد 48 (1861) البحث عن ابن رشد. أبو الوليد محمد بن أحمد بن محمد بن رشد صاحب ومؤلف كتاب تهافت التهافت الذي كان ردًا على كتاب الغزالي تهافت الفلاسفة، وأوضح ابن رشد في مؤلفه أن القرآن الكريم نسخ في كتاب لينطق باللسان ويتدبر في القلب أما اللغة والعلامات والكتابة فمن عمل البشر لكن القرآن كامل وأبدي، وذلك عبر عنه خلال مناقشته مع أبي القاسم. وتطرق المقال إلى آراء بعض المفكرين الذين أوضحوا أن اللغة العربية هي اللغة التي يستخدمها الله عز وجل في مخاطبة الملائكة، وعددوا فضائل شعر العرب، وأطلقوا على الشعراء الذين يعيشون في قرطبة أو دمشق ويتمسكون بالصور العتيقة بأنهم شعراء قد عفي عليهم الزمن. ثم تحدث ابن رشد عن الشعراء الأوائل في زمن الجاهلية المتحدثون بلغة الصحراء اللامتناهية. واختتم المقال بحديث ابن رشد عن بيرتون وما تعلمه منه من دروس. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 
653 |a الأدب الإنجليزي  |a الترجمة الأدبية  |a البلاغة العربية  |a التراث الأدبي 
700 |9 258178  |a عباس، مراد حسن  |e مترجم 
773 |4 الادب  |6 Philosophy  |c 033  |l 040  |m ع40  |o 1404  |s إبداع - الإصدار الرابع  |v 000 
856 |u 1404-000-040-033.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 1381540  |d 1381540