عناصر مشابهة

الرياضة والسياسة قبل وبعد الحرب الروسية الأوكرانية

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:شؤون عربية
الناشر: جامعة الدول العربية - الأمانة العامة
المؤلف الرئيسي: أيوب، ياسر (مؤلف)
المجلد/العدد:ع190
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2022
الصفحات:143 - 152
ISSN:1687-2452
رقم MD:1360293
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:ناقش المقال الرياضة والسياسة قبل وبعد الحرب الروسية الأوكرانية. منذ بدأت الحرب الروسية الأوكرانية، اعتاد العالم الرياضي أن يسمع ويقول ويكتب عبارة أول مرة، أول مرة تسقط نهائياً كل الحواجز والفواصل بين الرياضة والسياسة، أول مرة تتم معاقبة بلدان رياضياً نتيجة قرارات سياسية أو عسكرية، أول مرة يتم فيها السماح باستخدام شعارات سياسية في الدورات الأوليمبية والبطولات العالمية رغم كل القوانين واللوائح التي تمنع ذلك. ودلل المقال على ذلك بالرجوع للوراء مؤقتاً قبل التوقف أمام روسيا وأوكرانيا وأزمة الرياضة والسياسة، ففي أول دورة أوليمبية في أثينا (1896)، التزم الجميع بقانون كوبرتان، لكن بعد أربع سنوات انكسرت أولى هذه القواعد حين شاركت النساء في دورة باريس (1900) في التنس والجولف، وثاني القواعد هي الفصل التام والحقيقي بين الرياضة والسياسة فقد انكسرت قبل بدء دورة أنتيويرب الأوليمبية (1920). وأشار إلى أنه كان تنظيم هذه الدورة في لندن نفسها قمة الخلط بين الرياضة والسياسة، وذكر قرار الفيفا باستبعاد المنتخب الروسي من خوض الملحق المؤهل لنهائيات مونديال قطر (2022)، قال كثيرون أنها المرة الأولى التي يشهد فيها العالم الكروي مثل هذا القرار، كما قررت دورة بكين الأوليمبية الدولية عدم معاقبة أي لاعب أوكراني يرفع لافتة سياسية، وقررت اللجنة الأوليمبية الدولية سحب وسام الاستحقاق الأوليمبي الذهبي من الرئيس الروسي بوتين الذي ناله عام (2001). واختتم المقال بذكر موقف لاعب كرة القدم محمد باسم رشيد الذي رفض التفرقة بين الناس. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023