عناصر مشابهة

المعرفة عند فلاسفة المشرق والمغرب

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الجامعة العراقية
الناشر: الجامعة العراقية - مركز البحوث والدراسات الإسلامية
المؤلف الرئيسي: شهاب، حسام ماجد (مؤلف)
المجلد/العدد:ع57, ج3
محكمة:نعم
الدولة:العراق
التاريخ الميلادي:2023
الصفحات:186 - 195
ISSN:1813-4521
رقم MD:1353303
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:سعت الورقة البحثية إلى التعرف على المعرفة عند فلاسفة المشرق والمغرب. بينت أن جوهر الوجود الإنساني هو المعرفة، حيث أنها هي غاية كل الرحلات الفكرية المرهقة والتقلبات الذهنية الحادة، والتحولات القلبية، متطرقة إلى ما جاء به أفلاطون والذي واصل المسيرة العلمية واعتمد على نظريته المعروفة في التمييز بين المعرفة والاعتقاد، مشيرة إلى ما بين فلاسفة الإسلام كابن (سينا، والفارابي، وابن رشد) ممن أهتموا بمشكلة المعرفة وذلك من خلال إظهار منطق (أرسطو) في صورة مقبولة بعد أن كانت مجرد أبحاث صعب فهمها والربط بينها. وتناولت تعريف المعرفة لغة واصطلاحاً. وعرضت المعرفة عند فلاسفة المشرق والتي جاءت في المعرفة عند (الكندي). وأوضحت العلاقة بين العقل والنقل. وأبرزت المعرفة عند فلاسفة المغرب. وجاءت نتائج الورقة مؤكدة على أن المعرفة هي الوسيلة الأساسية لرقي الأفراد والمجتمعات، وأن المعرفة عند الكندي تفرعت إلى نوعين، هما المعرفة الحسية والمعرفة العقلية، ولكل وسيلته الخاصة به، وأن النوع الثاني هو الأعلى، موضحة أن المعرفة لدى الغزالي ليست كشفاً فقط، وليست كسبًا فقط، ولكن هي بذل وعناء وتجلية وصفاء. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024