عناصر مشابهة

دمج المصارف يعود إلى الواجهة عالميا وعربيا ولبنانيا بسبب توالي الأزمات

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة اتحاد المصارف العربية
الناشر: اتحاد المصارف العربية
المؤلف الرئيسي: غبريل، نسيب (مؤلف)
مؤلفين آخرين: أفيوني، عادل (م. مشارك), يشوعي، إيلي (م. مشارك), حبيقة، لويس (م. مشارك)
المجلد/العدد:ع502
محكمة:لا
الدولة:لبنان
التاريخ الميلادي:2022
الصفحات:64 - 67
رقم MD:1330627
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:كشف المقال عن دمج المصارف وأنه يعود إلى الواجهة عالميًا وعربيًا ولبنانيًا بسبب توالي الأزمات. لا يمكن اعتبار دمج المصارف أمرًا طارئًا على الصناعة المصرفية في العالم العربي والغربي، بل هو خطوة معروفة ومتداولة بعد أكثر من أزمة مالية عالمية حصلت وآخرها الأزمة المالية ما بين عامي (2008-2009)، والتي بعدها أصبح لمجموعة البنك الدولي دور كبير في وضع المعايير المشتركة بالتعاون مع لجنة الأمم المتحدة للقانون التجاري الدولي UNICITRAL، ولجنة معالجة التعثر المصرفي، وحماية حقوق الدائنين ICR STANDARD. واليوم وبعد تداعيات جائحة كورونا والحروب الروسية الأوكرانية وأسعار الفائدة المنخفضة في الاتحاد الأوروبي ومنافسة التكنولوجيا المالية زادت المخاطر التي تهدد الصناعة المصرفية، وهناك تجارب عربية وعالمية اتجهت إلى الاندماج بين المصارف العالمية في العقود الثلاثة الأخيرة. وفي لبنان فإن الأزمة المصرفية والاقتصادية التي انفجرت في (2019) أصابت القطاع المصرفي في عمق كيانه وارتدت بتداعياتها على حقوق المودعين واستثمار العملاء. واستعرض المقال آراء العديد من الخبراء الاقتصاديين والمصرفيين حول هذا الموضوع حيث أفيوني والفصل بين البنك الجيد والسيء، وغبريل والهدف وضع اليد على القطاع المصرفي، ولويس حبيقة الذي يرى ضرورة تقليص القطاع. وأختتم المقال بعرض وجهة نظر إيلي يشوعي الخبير الاقتصادي حيث يرى أنه على المصارف تعويم نفسها من حسابات أصحابها أولًا لحل الأزمة المصرفية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023