عناصر مشابهة

تلقي النص الشعري القديم بين المناهج النقدية والتوجهات التعليمية: السلك الثانوي التأهيلي بالمدرسة المغربية نموذجا

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة مقاربات
الناشر: مؤسسة مقاربات للنشر والصناعات الثقافية واستراتيجيات التواصل
المؤلف الرئيسي: الحمومي، أسماء (مؤلف)
المجلد/العدد:ع43
محكمة:نعم
الدولة:المغرب
التاريخ الميلادي:2021
الصفحات:53 - 63
DOI:10.35471/1268-000-043-004
ISSN:2028-2559
رقم MD:1322911
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
LEADER 04585nam a22002177a 4500
001 2081924
024 |3 10.35471/1268-000-043-004 
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |a الحمومي، أسماء  |q Alhamoumi, Asmaa  |e مؤلف  |9 405531 
245 |a تلقي النص الشعري القديم بين المناهج النقدية والتوجهات التعليمية:  |b السلك الثانوي التأهيلي بالمدرسة المغربية نموذجا 
260 |b مؤسسة مقاربات للنشر والصناعات الثقافية واستراتيجيات التواصل  |c 2021 
300 |a 53 - 63 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدفت الورقة البحثية إلى التعرف على تلقي النص الشعري القديم بين المناهج النقدية والتوجهات التعليمية... السلك الثانوي التأهيلي بالمدرسة المغربية نموذجًا. اختلفت أشكال تلقي النص الشعري القديم؛ فكان الشاعر نفسه متلقيًا حيث اشترطت فيخ القدرة على رواية أشعار غيره والعلم بها حتى يكون فحلًا مجهودًا. وتناولت وظائف الشعر في المجتمع العربي؛ حيث ارتبطت وظيفة الشعر بعوامل قومية واستجاب تلقي الشعر لواقع الصراع بين الحضارات الناتج بين العرب والأعاجم بعد الفتوحات الإسلامية؛ فدعت الحاجة للحفاظ على القومية العربية من التلاشي في كيان الشعوب الأخرى والرغبة في المحافظة على الهوية واللغة العربية من الاضمحلال إلى إذاعة كل ما يحتوي عليه الشعر من حكم ومعارف ومنجزات ثقافية. وعرضت أهمية دراسة الشعر وتعليمه مثل جمهرة العرب، والرواة بمختلف أنماطهم وخاصة رواة القبائل والشعراء والرواة الشعراء، وأصحاب الاختيارات، والشروح. وتحدثت عن مناهج تدريس اللغة العربية بالمدرسة المغربية بالسلك الثانوي التأهيلي التي أبدت اهتمامًا بدرس النصوص كأبرز مكون من مكونات وحدة اللغة العربية والتي تتمثل في تمكين المتعلم من ممارسة القراءة بوصفها فاعلية ذهنية يستثمر فيها قدراته العقلية والوجدانية لمحاورة النصوص والاندماج عبرها في المحيطين المدرسي والاجتماعي. وأشارت إلى تدريسية النص الشعري القديم بالسلك الثانوي التأهيلي، ومرجعيات القراءة المنهجية ومنطلقاتها متضمنًا المرجعيات، والمنطلقات. واستعرضت مبادئ القراءة المنهجية وهي (الشمولية، التدرج، التعلم الذاتي، القراءة البيداغوجية) ومرتكزاتها متضمنًا التفاعل، ولمقاربة الكلية، ودينامية المتعلم. وتطرقت إلى القراءة المنهجية التي تقدم تصورًا خاصًا لفعل القراءة في مجال التدريس؛ حيث تجعل منه فعلًا قائمًا على فيض من المعارف والكفايات والمرجعيات الثقافية التي تعتمد أساسًا على العمليات الذهنية التي تتضافر في بناء معنى النص، وكفايات التلقي. واختتمت الورقة بالإشارة إلى أن هيمنة الوصفات التقنية التي تزيد من توسيع الهوة بين الشعر العربي والمتمدرس؛ نظرًا لأن منهجيات التدريس اهتمت بالنظريات النقدية لتحليل النصوص وأهملت النصوص نفسها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 
653 |a النصوص الأدبية  |a الحضارة الغسلامية  |a النقد الشعري  |a التوجهات التعليمية 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 004  |e Moqarabat  |f Muqārabāt  |l 043  |m ع43  |o 1268  |s مجلة مقاربات  |v 000  |x 2028-2559 
856 |u 1268-000-043-004.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1322911  |d 1322911