عناصر مشابهة
بيلوسي... ووجه الإمبراطورية
| المصدر: | البيان |
|---|---|
| الناشر: |
المنتدى الإسلامي
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع426 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | بريطانيا |
| التاريخ الميلادي: | 2022 |
| التاريخ الهجري: | 1444 |
| الصفحات: | 30 - 35 |
| رقم MD: | 1322138 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | عرض المقال موضوع بعنوان بيلوسي... ووجه الإمبراطورية. تناول المقال وصف مجلة الإيكونوميست البريطانية الشهيرة تايوان بأنها أخطر مكان على الأرض لما تمثله من معضلة للصين كما لأمريكا. وأكد على أهمية تايوان التي تكمن في موقعها الاستراتيجي الذي يربط شمال شرق آسيا بجنوبها عبر مضيق تايوان وقناة باتشي، كما تشكل حلقة وصل مهمة من الجزر الاستراتيجية الممتدة من جزيرة ريوكيو اليابانية في الشمال إلى جزر الفلبين في الجنوب فضلًا عن موقعها المطل على مضيق تايوان. وأوضح النظرة الاستراتيجية الصينية تجاه تايوان؛ فمع سياسة الانفتاح الخارجي استغلت الصين بعدين جغرافيين استراتيجيين للسيطرة والهيمنة العالمة، البعد الأول هو بحر الصين الجنوبي، والبعد الثاني طريق الحرير أو ما تطلق عليه الصين مبادرة الحزام. وأوضح أن النظرة الأمريكية لأهمية تايوان قديمة؛ حيث وقعت الولايات المتحدة مع سلطات تايوان معاهدة الدفاع المشترك عام (1954) والتي بمقتضاها وضعت أمريكا تحت حمايتها. وأشار إلى الأسباب التي ترجح عدم اندلاع حرب وشيكة بين أمريكا والصين ومنها، حجم وكثافة العلاقات التجارية والاقتصادية بينهما، وأن الصين لا تزال تأخذ مسار سلم الصعود للهيمنة بالتدريج الهادئ. واختتم المقال بالإشارة إلى أن خطورة بيلوسي أتت في إطار استراتيجية أمريكية لاحتواء الخطر الصيني على الزعامة العالمية الأمريكية، وإثبات أم أمريكا لا تزال هي القوة الأكبر على الساحة الدولية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
|---|
