عناصر مشابهة
القضايا الأمنية في العلاقات الأمريكية - الاسترالية 1954 - 1975
| العنوان بلغة أخرى: | Security Issues in US-Australian Relations 1954 - 1975 |
|---|---|
| المصدر: | مجلة كلية التربية |
| الناشر: |
الجامعة المستنصرية - كلية التربية
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع2 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | العراق |
| التاريخ الميلادي: | 2022 |
| الصفحات: | 414 - 428 |
| ISSN: | 1812-0380 |
| رقم MD: | 1321700 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | EduSearch |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | سعت الولايات المتحدة الأمريكية إلى فرض نفوذها على العديد من دول العالم، بعد أن برزت كقوة عظمى في أعقاب الحرب العالمية الثانية. ولم يكن أن يتحقق ذلك الهدف من دون دعم العديد من الدول الغربية التي تتطابق مصالحها مع المصالح الأمريكية، وارتأت أن تأخذ من التهديد الأمني ذريعة لها لتكسب تلك الدول إلى جانبها، مستغلة ذلك الخوف من الخطر السوفيتي وأفكاره التي أخذت تنتشر في العديد من دول العالم، فكانت أستراليا من بين تلك الدول التي تأثرت بالدعاية الأمريكية لمقاومة ذلك الخطر، خاصة وأن الأخيرة اكتوت بنيران الحرب العالمية الثانية ووصلت طلائع القوات اليابانية على مقربة من أراضيها. The United States of America Sought to Impose its Influence on Many Countries of the world, After it Emerged as a Superpower in the aftermath of World War II. This Target could not have been Achieved without the Support of many Western Countries whose Interests Coincide with those of the United States, It Decided to take the Security threat as an Excuse to win those Countries over to its side, Taking Advantage of that Fear of the Soviet threat and its Ideas that Spread in Many Countries of the world, Australia was among those countries affected by the American propaganda to resist that danger. Especially since the latter was stricken by the fires of World War II and the vanguard of the Japanese forces reached a close range to its territory. |
|---|
