عناصر مشابهة
الماسونية وتدهور الاقتصاد العالمي
| المصدر: | مجلة الإقتصاد الإسلامي العالمية |
|---|---|
| الناشر: |
المجلس العام للبنوك والمؤسسات المالية الإسلامية
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع124 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | سوريا |
| التاريخ الميلادي: | 2022 |
| الصفحات: | 35 - 42 |
| رقم MD: | 1321516 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | EcoLink IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | كشفت الورقة عن الماسونية وتدهور الاقتصاد العالمي. تعتبر الماسونية السبط الثالث عشر من أسباط بني إسرائيل وهي حركة قائمة منذ سنة (44 ق.م) ويرجع تاريخها إلى تحالف قام بين ملك الرومان (هيرودوس) واثنين من مستشاريه اليهوديين هما (موآب لامي وحيران أبيود). وتهدف هذه الجمعية السرية إلى القضاء على الأديان والأخلاق الفاضلة وحلول القوانين الوضعية محل القوانين الإلهية الشرعية، ولها أهداف قريبة منها، الاستيلاء على العالم عن طريق إدخال أكبر عدد ممكن في تنظيمها من مختلف الاتجاهات والأديان والأجناس، ومحاربة الحركات الإسلامية والوطنية، كما لها أهداف بعيدة منها، إقامة دولة يهودية وإعادة بناء مملكة بني إسرائيل، وحماية الدولة العلمانية التي لا تخضع لدين ولا لعرف، وفي المجمل فإن الماسونية تركز كل جهدها على محاربة الدين. وأشارت الورقة إلى وعد بلفور في (22 فبراير 1917)، وعائلة روتشيلد الدرع الأحمر، والماسونية والاستئثار بالثروة والذهب، واستعباد الماسونية بريطانيا، وعلاقة الماسونية بالوثنية، والغابة البوهيمية في كاليفورنيا، والصهيونية والماسونية، والماسونية وسيطرة الإنترنت. واختتمت الورقة بالقول بأن الماسونية تسعى لإسقاط الاقتصاد العالمي ونشر الفقر بين الشعوب وتقييد الحكومات بأغلال الديون التي تجعلها مستعبدة لها، وهي من تشجع وتحمي في العصر الحديث الجرائم والحروب والانحلال وتعتمد على فئة الشباب تستقطبهم وتضمهم إلى منظماتها ليكونوا معتمدين متنفذين لها في كل البلدان فاحذروا يا أولي الألباب. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
|---|
