عناصر مشابهة
من صور الركام اللغوي في العربية "فعال" و "فعاعل" "صيغتا تصغير"
| المصدر: | التواصل |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة عدن - نيابة الدراسات العليا والبحث العلمي
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع37 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | اليمن |
| التاريخ الميلادي: | 2017 |
| الصفحات: | 87 - 99 |
| رقم MD: | 1318689 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | تطرقت الورقة إلى صورة من صور الركام اللغوي في العربية فعال وفعاعل صيغتا تصغير. تعد اللغة العليا مجموعة بشرية من نتاج عدد لا يحصى من الروافد الصغيرة فاللغة هي المؤثر والمتأثر في وقت واحد فهي عملية مزدوجة تشمل أسماء وحروف وأفعال وصيغ. أوضحت أن اللغة العربية في بديتها كانت تتشكل من قوالب مرنة مما أدى إلى تعدد اللهجات. لقد تعددت صيغ التصغير في اللغة العربية وفقا لثلاثة صيغ (فعيل، فعيعل، وفعيعيل)، فكل صيغة منهم تختص بجزء معين من الأسماء ضمن قواعد واضحة. لعل الاستخدام العامي في اللغة كان مطبقا لبعض استخدامات الفصيح، فهما الأصل الذي انطلقا منهم أسلوب التصغير. كما أن المعاجم هي ما يرجع إليها عند البحث عن أي ركام لغوي. لقد اجتهد العلماء في بدراسة الركام اللغوي معتمدين على لغة القرآن الكريم الفصحى. استعرضت بعض الكلمات التي جاءت في صيغتي التصغير حول الدلالة على شيء صغير منها كلمة قطارة، أباتر. خلصت الورقة إلى أن الاستخدام الحالي لصيغ التصغير يرجع إلى أسماء الأماكن التي جاءت تشمل الجزيرة العربية منها بضاعة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
|---|
