عناصر مشابهة

العلاقات الخليجية ــ الأمريكية: الحفاظ على الثوابت وضبط المتغيرات : خيارات بايدن ومن سيأتي بعده تتطلب نهجا مغايرا للإملاءات

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: الفقيه، الصادق بخيت الفكي (مؤلف)
المجلد/العدد:ع176
محكمة:لا
الدولة:الإمارات
التاريخ الميلادي:2022
الصفحات:56 - 61
رقم MD:1316208
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EcoLink
HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:استعرض المقال العلاقات الخليجية الأمريكية. بين أن الرئيس الأمريكي جو بايدن جاء للمملكة العربية السعودية وهو يحمل أوجاع صداع نصفي بما يسمى بلغة أهل السياسة انتخابات التجديد النصفي التي يدلي الناخبون الأمريكيون فيها بأصواتهم لتجديد بنية الكونغرس بالتنافس على جميع مقاعد مجلس النواب. وتناول أن واشنطن لم تسعفهم كثيراً؛ لأن الخطاب في تل أبيب ورام الله وجدة ظل موجهاً لناخب أمريكي يقارب الأقوال بالأفعال ويفحص بعمق صدقية الموقف الأخلاقي لرئيسه المنتخب. وناقش أن الحجة التي بنت عليها رؤية معهد بروكينغز توصياتها هي أن شركاء واشنطن في دول الخليج العربية الذين يواجهون قيوداً مالية من انخفاض أسعار الطاقة والركود العالمي الناجم عن فيروس كورونا أكثر انفتاحاً على حل النزاعات في الحروب الوكالة التي يخوضونها في جميع أنحاء المنطقة. وأكد على أن عدد من رؤساء الدول إرسال رسائل تسبق تحركاتهم الخارجية. واختتم المقال بتوضيح أن زيارة جو بايدن إلى جدة نُظر إليها في كل العالم كخطوة مهمة أكد فيها الجانبان السعودي والأمريكي على عزيمة الإصرار على الثوابت وفضيلة التراجع عن زلات اللسان. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022