عناصر مشابهة

ترجيحات الإمام الطيبي في التفسير من خلال كتابه "فتوح الغيب في الكشف عن قناع الريب" في سورة النساء

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الجامعة الوطنية
الناشر: الجامعة الوطنية
المؤلف الرئيسي: المقصود، إيهام فؤاد أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد:ع19
محكمة:نعم
الدولة:اليمن
التاريخ الميلادي:2022
الصفحات:235 - 268
DOI:10.46514/1971-000-019-006
ISSN:2519-6022
رقم MD:1314223
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EduSearch
HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:تعد هذه الدراسة من المواضيع المهمة؛ حيث إنها تناولت بعض المسائل التفسيرية، وسيتم عرض هذه المسائل، وبيان ما رجحه الطيبي، والأقوال الأخرى في ذلك، ومناقشتها، وعرض أدلتها، ثم بيان الراجح منها، وقد قسمت هذه الدراسة إلى مبحث تمهيدي، ومبحثين، حيث تناول المبحث التمهيدي ترجمة موجزة للطيبي، وتناول المبحث الأول: ترجيحات الطيبي من أول سورة النساء إلى الآية (٤٦)، واشتمل على تمهيد ومطلبين، المطلب الأول ترجيحه في مسألة معنى قوله تعالى: (وإنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُوا فِي اليَتَامَى) [سورة النساء: 3]. والمطلب الثاني: ترجيحه في مسألة المراد بالتحريف. وتناول المبحث الثاني: ترجيحات الطيبي من الآية (٤٧) من سورة النساء إلى آخرها، واشتمل على ثلاثة مطالب، المطلب الأول: ترجيحه في مسألة المراد بالطاغوت. والمطلب الثاني: ترجيحه في مسألة المراد بأكل أموال الناس بالباطل، والمطلب الثالث: ترجيحه في مسألة المراد بالحسنة والسيئة، وبعد دراسة هذه المسائل توصلت الباحثة إلى عدة نتائج منها: 1- الإمام الطيبي لم يكن مقلدا في ترجيحاته، بل كان مجتهدا يعتمد الدليل. 2- كثرة المصادر التي أعتمد عليها الطيبي في جميع الفنون. ٣- إن دراسة الترجيحات تكسب الباحث ملكة تفسيرية في مقارنة أقوال المفسرين ومناقشتها، ومن ثم الوقوف على أرجح الأقوال. ٤- تنوع وتعدد صيغ وأساليب الطيبي عند ترجيحة.