عناصر مشابهة
السياسة الأمنية لاّل الأسد في سورية: الجزيرة السورية نموذجا
| المصدر: | قلمون : المجلة السورية للعلوم الإنسانية |
|---|---|
| الناشر: |
مركز حرمون للدراسات المعاصرة والجمعية السورية للعلوم الاجتماعية
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع19,20 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | تركيا |
| التاريخ الميلادي: | 2022 |
| الصفحات: | 275 - 306 |
| ISSN: | 2548-1339 |
| رقم MD: | 1314031 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدف البحث إلى التعرف على السياسة الأمنية لآل الآسد في سورية... الجزيرة السورية نموذجًا. تناول البحث مرتكزات السياسية لآل الأسد في سورية وما يترتب على تلك السياسات من قضايا تتعلق بأمننة الحياة عامة وكيفية صناعة القرارات الأمنية والاستراتيجيات الأمنية في تفكيك البني الاجتماعية وتعويضها بالزبائنية. وتطرق إلى مقومات الأمن والاستقرار وتضمن الحكم والقوة، ومأسسة الطائفية، والواجهة الحزبية. وأشار إلى فرض تصحر السياسي وتضمن تأميم السياسة، وقولبة السياسة وتدجين الأحزاب، وملاحقة الأحزاب من دون تمييز. وعرض أمننة الحياة العامة في البلاد. وبين مركزية صناعة القرار الأمني وتضمن مكتب الأمن القومي وخلية الأزمة. وأوضح تفكيك البني الاجتماعية القائمة وإنشاء بني زبائنية وتضمن السياسية الأمنية لنظام الأسد في الجزيرة السورية، ووثيقة محمد طلب هلال، وأبرز سياسات النظام في الجزيرة. وبين وتر التناقضات القومية وتضمن دعم كرد العراق في مواجهة صدام حسين، واحتضان عبد الله أوجلان وحزب العمال الكردستاني، وإبعاد العرب وعشائرهم بحجة تعاطفهم مع النظام العراقي. وتحدث عن السياسة الأمنية للنظام في الجزيرة بعد انطلاق الثورة. واختتم البحث بالإشارة إلى أن مقومات السياسية الأمنية للنظام وأدواتها وأهدافها لم تتغير ولم تتطورن وما تزال معنية بإعادة عقارب الساعة إلى ما قبل مارس (2011) على الرغم من كل الخسائر التي تعرضت لها البلاد وفي مقدمتها فقد أكثر من نصف الشعب بين قتيل أو مهجر ونازح. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
|---|
