عناصر مشابهة

دلالة علمية وتصحيح واجب الأحجار الكريمة في القرآن الكريم

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:الوعي الإسلامي
الناشر: وزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية
المؤلف الرئيسي: عبدالنبي، مصطفى يعقوب (مؤلف)
المجلد/العدد:س59, ع682
محكمة:لا
الدولة:الكويت
التاريخ الميلادي:2022
التاريخ الهجري:1443
الصفحات:8 - 13
رقم MD:1308784
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:تحدث المقال عن الأحجار الكريمة في القرآن الكريم. واستهل بتفسير الآية (38) من سورة الأنعام، حيث أن القرآن الكريم شأنا من شئون الكون بما فيه السماوات والأرض، ما كبر منهما وما صغر، وما شمخ منهما وما استدق، إلا وكان له ذكر بطريقة أو بأخرى في آياته تفصيلا أو إيجازا. وبين الخصائص والتاريخ للأحجار الكريمة. وتناول بالحديث اللؤلؤ والياقوت والمرجان، من وجهة نظر العلم. وأكد على أن الأحجار الكرية الثلاثة وباقي هذه الطائفة لها فائدة واحدة فقط لا تتعداها وهي الزينة، أي ما يتجمل به الإنسان من حلي. واختتم المقال برفض علماء العرب نظرية أرسطو القائلة بإمكان تحويل العناصر الخسيسة كالحديد والنحاس إلى عناصر نفسية كالذهب والفضة، تلك النظرية التي لو كان قبلها العلماء العرب لتأخر سير علم الكيمياء قرنا أو يزيد من الزمان، دليلا على تقدم ورقى العقلية العلمية لدى العلماء العرب. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022