عناصر مشابهة
أرجوك أعطني هذا القرار
| المصدر: | عالم الكتاب - الإصدار الرابع |
|---|---|
| الناشر: |
الهيئة المصرية العامة للكتاب
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع48 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2020 |
| الصفحات: | 214 - 215 |
| رقم MD: | 1307347 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | تناول المقال موضوع بعنوان أرجوك أعطني هذا القرار. في منتصف التسعينات، كان الكاتب يحقق في قضية متهم فيها كاتب مغمور، أطلق على نفسه لقباً يشير إلى نوعية المخاطبين بكتاباته، حتى اشتهر اللقب أكثر من اسمه وكتبه، وصار من المعتاد أن يقرأ الناس لقبه على محطات المترو، وعلى أسوار الأراضي الفضاء، أو على لافتة قماشية كبيرة بإستاد القاهرة يتمنى فيها الفوز للفريقين. وأشار المقال إلى أنه كان دوما يختار عناوين مبتذلة وصادمة لجذب القارئ منها (الألوهية والجنس، حكاوي الغواني، إجهاض الحرية الجنسية والسياسية والدينية) لكنه فشل تماماً في تحقيق مبيعات مرضية أو نجاح أدبي حقيقي. وتطرق المقال إلى مجيء شكوى من مجهول إلى الرقابة على المصنفات الفنية تشكو الكاتب فأرسلت الرقابة الكتب إلى الأزهر لطلب الرأي الفني في محتواها، وانتفض على الفور مجمع البحوث الإسلامية، وأعلن تقريره بأن كتابي (هذا قرآني، و(الألوهية والجنس) مفعمان بالنزعات الإلحادية التي تتعارض مع أحكام الشريعة الإسلامية، وما هو معلوم من الدين بالضرورة. واختتم المقال بأن إجابات الكاتب في التحقيق كانت تثبت التهمة عليه وقد كان يهدف إلى لبحكم بالحبس والمحاكمة ليرسخ في أذهانه قرائه فكرة أن الدولة تحاربه وتصادر كتبه، و لكن المحقق طلب منه بأن ينصرف إلى بيته في هدوء. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
|---|
