عناصر مشابهة

بلاغة المكان في رواية دمشق 1967 لخليل النعيمي

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:إبداع - الإصدار الرابع
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: الوزه، نديم (مؤلف)
المجلد/العدد:ع14
محكمة:لا
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2020
الصفحات:74 - 81
رقم MD:1305433
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
LEADER 02748nam a22002057a 4500
001 2064074
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 545957  |a الوزه، نديم  |e مؤلف 
245 |a بلاغة المكان في رواية دمشق 1967 لخليل النعيمي 
260 |b الهيئة المصرية العامة للكتاب  |c 2020  |g أغسطس 
300 |a 74 - 81 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e ناقش المقال بلاغة المكان في رواية دمشق (1967) لخليل النعيمي. أوضح أنه بعد قراءة الرواية للروائي السوري خليل النعيمي تعددت مباشرة إمكانيات المقاربة لها بتعدد المرجعيات المعرفية للخطاب الروائي؛ كأنه أودع كل معرفته الجمالية للسرد الحديث وما بعد الحديث في روايته هذه. وأشار إلى أن القول بتاريخية الرواية يتحدد من عنوانها باعتبارها تاريخ دمشق سنة (1967)؛ لكن الرواية تحدد تاريخها بشكل أدق باعتبار هذا التاريخ هو تاريخ انتقال السارد من بادية الشام إلى دمشق. وبين أنه يمكن فهم علاقة السارد بشخصيات الرواية عن طريق الوعي البلاغي التي تبدو اعتيادية في واقعتيها ومعيشة بين السوريين بشكل أو بأخر؛ لولا أن السلطة حولت الحياة بمجملها إلى بلاغة ووقائع رمزية. وتحدث عن إمكانية الاطمئنان إلى أن الخطر لن يكون من لدن السارد؛ لأنه ليس شخصية انتهاكيه بطبيعته النفسية وينبغي فهم بعض صوره البلاغية كتشبيه النساء بالفاكهة الشهية على أنه امتداد لجوع بطنه وليس رغبة بانتهاك أجسادهن مثلاً. واختتم المقال بالإشارة إلى أنه يمكن الحديث عن رؤية مخاتلة للسرد أو بالأحرى لعباً ومزجاً للرؤى الروائية كما صنفها جن بويون، رؤية السارد لشخصياته من الخارج والاكتفاء بوصف أفعالها ونقل كلامها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 
653 |a الأدب العربي  |a رواية دمشق 1967  |a النعيمي، خليل  |a النقد الأدبي 
773 |4 الادب  |6 Philosophy  |c 043  |l 014  |m ع14  |o 1404  |s إبداع - الإصدار الرابع  |v 000 
856 |u 1404-000-014-043.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 1305433  |d 1305433