عناصر مشابهة

الشعر في اليمن الآن: حدائق تتحدى الخراب

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:إبداع - الإصدار الرابع
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: الشيخ، عبدالوهاب (مؤلف)
المجلد/العدد:ع14
محكمة:لا
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2020
الصفحات:26 - 28
رقم MD:1305148
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:عرض المقال موضوع بعنوان الشعر في اليمن الآن...حدائق تتحدى الخراب. وذكر أن في أرض المنفى تبقى القصيدة بابا للخلاص وسفينة ينجرها الشاعر للباحثين عن النجاة، وذكر أن بعد الثورة اليمينة (2011) تقدم الشباب للصفوق في كتابة قصيدة النثر؛ حيث انفتحت أمامهم آفاق جديدة للكتابة، وبين أنه مع اشتعال الحرب في اليمن صار الشعراء بين رهين للظروف القاسية في الوطن، وطريد للمنفى في الخارج، وصارت هناك قصيدة واحدة يكتبها شاعران. وأشار إلى فتحي أبو النصر الذي يرصد من داخله ويتتبع أصداء على روحه وقلبه عبر ملئ بالإنزياحات الشعرية، إذا تعيد الحرب صياغة معاني الأشياء وعلاقتها فيتأكد ظن الشاعر بالريح ويحتفل بفقده ذاكرته في نهاية القصيدة. واختتم المقال بتأكيد أنه ظهرت أسماء جديدة على الساحة الشعرية في اليمن، في ظل تعدد أشكال الكتابة حيث لا يزال البعض يكتب القصيدة العمودية بجانب قصيدة التفعيلة وقصيدة النثر. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022