عناصر مشابهة
الفن كفكرة: تفكيك النظرية الجمالية
| المصدر: | مجلة الفكر المعاصر - الإصدار الثاني |
|---|---|
| الناشر: |
الهيئة المصرية العامة للكتاب
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع18 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2020 |
| الصفحات: | 101 - 120 |
| رقم MD: | 1301652 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان الفن كفكرة تفكيك النظرية الجمالية. فعندما عرض الفنان الفرنسي مارسيل دوشامب شيئاً جاهز الصنع كتمثال بعنوان النافورة وعليه توقيع المغفل قلب بهذا العمل مفهوم الجمال رأساً على عقب، بل سخر من معايير الأصالة بمفهومها المتداول، حيث واجه الاستنكار كعمل فني واعتبر غير أخلاقي، بل بمثابة صدمة وفضيحة. وعلى الرغم من اعتبار الفن البصري لغة فإن هذه اللغة ليست هي لغة الكلام، لأنها تشتمل على الرموز من ناحية وعلى الأحاسيس البصرية والصوتية والملمسية والشمية والتذوقية من ناحية أخري. فكان شغف الفنانين في الزمن المعاصر منصب على مسألة توسيع نطاق الجمال، حتى يمكن لها أن تصف أي موضوع الأشياء أو الأصوات أو الأفعال، ففي الحقيقة أن السبيل للفن هو الاعتماد على الذاكرة الصورية، بدلاً من النظر إلى النموذج، لأن فكرة الشيء تكون قد تركت علامة يصعب محوها. كما عرض جون كيدج لوحه بعنوان (موسيقى المشي) التي اشتملت على الموسيقى ولوحات للفنان راوشنبرج إضافة إلى الراقصين على خشبة المسرح وتصميم الأزياء وإلقاء قصائد من الشعر مع الديكور. واختتم المقال بالإشارة إلى لوحة الفنان اليوناني جانيس كونيليس التى عرضها بدون اسم وكانت عبارة عن أكياس الفحم والذرة والبازلاء. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
|---|
