عناصر مشابهة
نسق آمو الفلسفي عند أنطون فيلهلم آمو
| المصدر: | أوراق فلسفية |
|---|---|
| الناشر: |
كرسي اليونسكو للفلسفة فرع جامعة الزقازيق
|
| مؤلف: | |
| المجلد/العدد: | ع84 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2022 |
| الصفحات: | 245 - 262 |
| رقم MD: | 1300215 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدف البحث إلى التعرف على نسق آمو عند أنطون فيلهلم آمو. تناول البحث نظرية المعرفة ومعنى الشيء في ذاته؛ حيث شارك أنطون أمو في نقاشات حامية في جميع المجالات المتعلقة بالفلسفة في زمانه من الأنطولوجيا حتى المنطق والأخلاق ونظرية المعرفة، وكانت الفلسفة بالنسبة له موقف العقل والإرادة بمعنى إنها إحدى فضائل لفهم المرتبطة بالإدارة. وأشار إلى بناء الفلسفة؛ حيث أن المبدأ النظري للأخلاق بحسب آمو يكمن في السعي إلى المعرفة التي تحفظ وجود الإنسان من أجل الحفاظ على الذات وكمالها والغبطة الأبدية للروح، ويتحقق هدف الغبطة الأبدية من خلال معرفة حقيقة الله. وأوضح منهجية الفلسفة؛ وفيها يتحدث آمو عن طريقتين للمنهج، الطريق الأولى يذهب من المبدأ إلى النتيجة ويطلق عليها الطريقة التركيبية، والطريقة الثانية تنتقل من النتيجة إلى المبدأ ومن الفرع إلى الأصل وتسمى بالطريقة التحليلية. وتطرق إلى فلسفة اللغة؛ حيث يثير آمو الفرقين التعريفات الحدية والإثباتية والتعريفات البرهانية، ويميز في الأخير بين التعريف الحقيقي والموضوعي. وبين الهرمنيوطيقا ومشكلة التحيز؛ فعلم التأويل ليس مجرد فلسفة للتفسير ولكنه فن بالأحرى يرسخ للفهم المنهجي وأسس موضوع البحث، وإن تفسير أو التأويل هو مهارة العقل التأملي لاكتشاف معنى نص بإدخال قواعد منطقية وأساليب مناسبة. واختتم البحث بالإشارة إلى أن الفلاسفة يواجهون تقاليد ثقافية مختلفة لا يمكنهم أن ينفصلوا عنها، ولا يمكن للمرء أن يكون مخلصًا لتقليد ما وفي نفس الوقت يتحرر من سلطته على الموضوعات والقيم والتخيلات من جميع جوانب الحياة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
|---|
