عناصر مشابهة
بواكير الموسيقى الفلسطينية بين الفالهالا والسفارديم
| المصدر: | مجلة الدراسات الفلسطينية |
|---|---|
| الناشر: |
مؤسسة الدراسات الفلسطينية
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع131 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | لبنان |
| التاريخ الميلادي: | 2022 |
| الصفحات: | 42 - 53 |
| ISSN: | 2219-2077 |
| رقم MD: | 1298679 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | EcoLink |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدفت الورقة البحثية إلى التعرف على بواكير الموسيقى الفلسطينية بين الفالهالا والسفارديم. استعرضت أن أدت الموسيقى ولاتزال دورًا مهمًا في السرديات من خلال سياسات بناء الذاكرة الجماعية وبث روح الجماعة المتخلية وفكرتها عن ذاتها، فتأثير الموسيقى مشابه لما تقوم به الصور والأساطير والأيقونات والرموز. وأوضحت الموسيقى كتعبير عن المجتمعات، فقد اتخذت الموسيقى عبر التاريخ سياقات وظائف متنوعة لكنها عبرت عن المجتمع التي نشأت فيه. وبينت بواكير الموسيقى الفلسطينية، فقد عرفت المدن العربية قبل سنة (1949) وخصوصا يافا وحيفا والقدس كأحد تجليات الحداثة العثمانية المتأخرة العديد من الموسيقيين والفرق الفنية والمسرحية والملاهي والمقاهي والصالونات التي جمعت الفن بالثقافة. وتطرقت الحديث عن الموسيقى الصهيونية، فيعتبر تطوير الموسيقى الصهيونية علاوة على تطوير اللغة العربية أحد الأعمدة التي بنيت عليها الصهيونية في أثناء حركة الهسكلاه اليهودية (حركة التنوير اليهودية). اختتمت الورقة بالإشارة إلى أن مثلت نكبة (1948) وما سبقها من أحداث كارثة على المجتمع الفلسطيني فهي لم تكن مجرد إنتاج حالة لجوء فلسطينية بل إنها أثرت أيضا في الإرث الثقافي والموسيقي، وقد باتت موضوعات الفن مقتصرة على الموضوعات الوطنية وعلى بعض مظاهر البنى الفوقية للثقافة والخاصة بالأرياف تحديدًا مثل الزي الشعبي والغناء والرقص والثوب والمحراث والبيدر. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
|---|
