عناصر مشابهة
الدروس المستفادة لدول الخليج من اتفاق الشراكة "أوكوس": "أوكوس" فرصة لتعزيز العمل الخليجي المشترك وإيجاد موقعا بين كواد وأوكوس والأسيان
| المصدر: | آراء حول الخليج |
|---|---|
| الناشر: |
مركز الخليج للأبحاث
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع167 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | الإمارات |
| التاريخ الميلادي: | 2021 |
| الصفحات: | 67 - 72 |
| رقم MD: | 1296595 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | EcoLink HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | كشف المقال عن الدروس المستفادة لدول الخليج من اتفاق الشراكة أوكوس من أجل تعزيز العمل الخليجي المشترك وإيجاد موقعاً بين كواد وأوكوس والآسيان. قام الرئيس الأمريكي بايدن بالإعلان التحالف الأمني مع أستراليا وبريطانيا مما نتج عنه خلاف مع فرنسا على إثر إلغاء أستراليا لصفقات الغواصات الفرنسية التقليدية واستبدالها بغواصات نووية أمريكية وهذا التحدي شكل فرصة جديدة للمنظومة الخليجية والتعرف على أبرز الخصائص المستجدة التي خلفتها التحالفات الجديدة على المسرح الآسيوي والتي انقسمت إلى مستويين، الأول على المستوى السياسات الدولية، وفيه الفراغ الأوروبي، والمواجهة من الصين، وأستراليا في كواد وأوكوس، وحروب الغواصات، وردود الأفعال الروسية القلقة، وكندا ونيوزيلاند في الخارج للتوازن. بينما أظهر المستوي الثاني للبعد المؤسسي للدول، وفيه أبرز الملامح لتلك النظم وهي الإقليمية الجديدة، وكواد وأوكوس الهندي والهادي، وأسيان والخليج ما بين كواد وأوكوس. وبناء علية باتت هناك ضرورة ملحة في ظل تزايد تلك التوترات الدولية التي لم تنعها إن لم تزيدها جائحة كورونا وصراع اللقاحات وقضايا التغير المناخي أن تكون المنظومات الإقليمية والدولية باتت أسلحة لصراع القوى الدولية ودروع واقية لبقية الدول الساعية لاستدامة والسلام الإنساني. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
|---|
