عناصر مشابهة

موقف العامي من تعدد الفتوي في وسائل الإعلام الحديثة: دراسة ميدانية بالتطبيق على طالبات جامعة المجمعة

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الدراسات العربية
الناشر: جامعة المنيا - كلية دار العلوم
المؤلف الرئيسي: أرباب، مريم علي جمعة (مؤلف)
المجلد/العدد:ع43, مج4
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2021
الصفحات:1857 - 1890
ISSN:1110-6689
رقم MD:1293658
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:"هدفت الدراسة إلى التعرف على موقف العامي من تعدد الفتوى في وسائل الإعلام الحديثة بالتطبيق على طالبات كلية العلوم والدراسات الإنسانية بحوطة سدير/ جامعة المجمعة. وافترضت الدراسة أن هناك علاقة ذات دلالة إحصائية بين تعدد الفتوى وموقف العامي لدى عينة من منسوبي جامعة المجمعة، فحاولت الإجابة عن تساؤل رئيسي هو ""ما موقف العامي من تعدد الفتوى في وسائل الإعلام الحديثة؟، بالتطبيق على عينة البحث. وقد خلصت الدراسة إلى نتائج أهمها إن وسائل الإعلام الحديثة تعتبر من أكثر الوسائل استخداما في الحصول على الفتوى ولكنها سبب في تعدد الفتاوى وحيرة العامة. وإن العامي لا يلزمه التمذهب بمذهب إمام معين، بل يأخذ بقول من شاء من العلماء، لكن عليه الاجتهاد في أخذ الفتوى من الجهات الموثوقة. استخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي لمعرفة الجوانب الشرعية المتعلقة بالفتوى، كما استخدمت المنهج الوصفي المسحي في الاستلانة لمعرفة موقف العامي عند اختلاف الفتاوى."

Modern media have become the most widely used methods of “fatwa” in the modern era. However, the spread of the “fatwas” has led to a great difference in fatwa’s opinions, which caused a confusion to the layperson on how to act and whom to follow? The researcher wanted to know the role and impact of modern media in transmitting the “fatwa” from the point of view of the girl students of Majmaah University. The researcher used the analytical descriptive method to identify the legal issues related to the “fatwa” and the questionnaire to determine the position of the layperson when the fatwas differed. The study reached the following conclusions: The modern media is one of the most commonly used means of “fatwa” in the modern era. The layperson should not be guided with the doctrine of one Imam of the fours when the “fatwas” differ, as it is enough to take the opinion of any mufti known among the people. It is not necessary for the layperson to strive to know the muftis, but rather to follow any.