عناصر مشابهة

اللغة بين التعصب والتسامح في ضوء السياسات اللغوية العالمية

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:عالم الفكر
الناشر: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
المؤلف الرئيسي: بدران، لؤى عمر (مؤلف)
المجلد/العدد:ع185
محكمة:نعم
الدولة:الكويت
التاريخ الميلادي:2022
الصفحات:139 - 184
ISSN:1021-6863
رقم MD:1288530
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EcoLink
HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:كشفت الدراسة عن اللغة بين التعصب والتسامح في ضوء السياسات اللغوية العالمية. وبينت ماهية التسامح، وماهية التعصب، والتعصب في الاصطلاح. وأشارت إلى مفهوم السياسة اللغوية. وتناولت السياسات اللغوية بين التعصب والتسامح. وتطرقت إلى متكلمي اللغات العربية، والإنجليزية، والألمانية، والصينية، والفرنسية، والروسية، واليابانية، ومن ثم الوقوف على ماهية التسامح اللغوي عند شعوب هذه اللغات، ومدى تسامحهم في قبول اللغات الأخرى، ومدى ارتباط ذلك بماهية العوامل التي تتحكم في هذه المسألة، من مثل ارتباطها بالهوية الوطنية الذي لا يعني بالضرورة التعصب اللغوي. وفسرت اللغة العربية في الصين كمثال للتسامح اللغوي وتشجيع تعلم العربية. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أن التعصب بأبسط تعريف هو وجود حاجة ملحة لدى الفرد لهدم الآخر بمختلف الطرق التي تؤدي إلى محو ثقافة الآخر ومبادئه وطمس ثقافته وفكره وأرائه، وأن التسامح اللغوي لا يعني إقصاء اللغة الأم وجعل لغة التواصل لغة ثانية هي النافذة الوحيدة للتواصل الوظيفي والحياتي، وهذا ما تبدى في كثير من الدول العربية؛ إذ لا يعد اهتمام العرب باللغات الأخرى من باب التسامح اللغوي بقدر ما هو انبهار بلغة الآخر. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022