عناصر مشابهة

(كان) بين الاستعمال والتنظير: بحث دلالي

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة المجمع العلمي
الناشر: المجمع العلمي العراقي
المؤلف الرئيسي: أبو حميد، رضا جاسم (مؤلف)
المجلد/العدد:مج67, ج2
محكمة:نعم
الدولة:العراق
التاريخ الميلادي:2020
التاريخ الهجري:1441
الصفحات:287 - 298
رقم MD:1278698
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
LEADER 02630nam a22002177a 4500
001 2033947
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |9 344412  |a أبو حميد، رضا جاسم  |e مؤلف 
245 |a (كان) بين الاستعمال والتنظير:  |b بحث دلالي 
260 |b المجمع العلمي العراقي  |c 2020  |m 1441 
300 |a 287 - 298 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a 1- لقد عرض البحث لمجموعة من الإشكالات النحوية في تركيب الأفعال الناقصة، وما بني عليه النحاة قاعدة إعمال الأفعال الناقصة، وسبب تسميتها بالناقصة، هل هو في ضوء إعمالها أم في ضوء دلالتها. ٢- تطرق البحث إلى إشكالية (كان)، ودلالتها، أهي حدث مرتبط بزمن، أم هي دالة على الزمن دون الحدث، وأثر هذه الدلالة في تمامها أو نقصانها، ومن ثم إعراب مرفوعها. ٣ - هناك مجموعة من الأفعال تتضمن معاني الأفعال الناقصة، وتأخذ أحكامها، نحو: (آض، وغدا، وراح، وعاد). ٤ - كما أشار البحث إلى مسألة دخول الأفعال الناقصة على الجملة الأسمية بتقييد، وليس على الإطلاق. ومما عرضه البحث إشكالية عدم استحسان النحاة لمجيء الفعل الماضي خبرا لــــ(كان)، وحجتهم أن الدلالة الزمنية لـــــ(كان) لا تجوز الجمع بين صيغتين للماضي، وقد أبطل الاستعمال القرآني هذا القول؛ لكثرة الشواهد القرآنية عليه. ٥- تتعدد دلالات (كان) بحسب السياق، ومراعاة ظروف إنتاج الكلام. ٦- يجوز مجيء أن المصدرية مع الفعل المضارع في خبر (كان)، وهذا ما لم يتنبه له النحاة، وقد أثبته الاستعمال القرآني. 
653 |a اللغة العربية  |a النحو العربي  |a الشواهد القرآنية  |a الأفعال الكلامية 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 اللغة واللغويات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Language & Linguistics  |c 009  |e Journal of the Academy of Sciences  |l 002  |m مج67, ج2  |o 0416  |s مجلة المجمع العلمي  |v 067 
856 |u 0416-067-002-009.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1278698  |d 1278698