عناصر مشابهة
الديوان الملكي "1922-1952": دراسة تاريخية
| العنوان بلغة أخرى: | The Royal Court "1922-1952": Historical Study |
|---|---|
| المصدر: | مجلة اتحاد الجامعات العربية للسياحة والضيافة |
| الناشر: |
جامعة قناة السويس - كلية السياحة والفنادق
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | مج22, ع2 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2022 |
| الصفحات: | 194 - 220 |
| DOI: | 10.21608/jaauth.2022.122273.1301 |
| ISSN: | 1687-1863 |
| رقم MD: | 1276825 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | تكمن أهمية البحث في التعرف على الديوان الملكي عبر ثلاثين عاما هي العمر الحقيقي للنظام الملكي في مصر (1922-1952) منذ إعلان الملكية، حيث كان هذا النظام الملكي الذي توارث العرش فيه أسرة واحدة قائما منذ تولى محمد علي باشا الحكم في أوائل القرن التاسع عشر، إلا أن الملكية المصرية بالتعريف القانوني الرسمي لم توجد إلا في عام 1922. ولقد استمد منصب رئيس الديوان الملكي أهميته ليس من وجوده على رأس التنظيم الإداري للقصر أو من كونه أداة الاتصال التقليدية بين الملك والوزارة فحسب بقدر ما كانت أهميته الحقيقة نابعة من الدور الذي لعبه من تعاقبوا عليه، فلم يكن الديوان الملكي بمنأى عن صراعات قوى التأثير السياسي، بل وكان محورا لهذه الصراعات في كثير من الأحيان. كما يشكل موضوع البحث أهمية بالغة في التعرف على مراحل تطور الديوان الملكي والتطورات السياسية التي كانت تمر بها مصر، حيث شهدت مصر مع مطلع القرن العشرين قيام الأحزاب السياسية، ثورة 1919 وما أعقب ذلك من صدور تصريح 28 فبراير 1922، وقيام الحكم الدستوري القائم الذي صاحبه برلمان حقيقي منتخب ومعارضة قوية، الأمر الذي تطلب تحديد العلاقة بين القصر الملكي وأجهزة الدولة المتعددة. The importance of the research lies in getting to know the royal court over thirty years, which is the real age of the monarchy in Egypt (1922-1952) since the declaration of the monarchy. The Egyptian monarchy, according to the official legal definition, did not exist until 1922. The position of chief of the royal court derives its importance not from his presence at the head of the administrative organization of the palace or from being the traditional communication tool between the king and the ministry, as much as its real importance stems from the role played by those who succeeded Therefore, the royal court was not immune from the struggles of the forces of political influence, and was the focus of these conflicts in many cases. The topic of the research is also of great importance in identifying the stages of the development of the royal court and the political developments that Egypt was going through, as Egypt witnessed with the beginning of the twentieth century the establishment of political parties, the 1919 revolution and the subsequent issuance of the statement of February 28, 1922, and the establishment of the existing constitutional rule that accompanied it. A real elected parliament and a strong opposition, which requires defining the relationship between the royal palace and the various state agencies. |
|---|
