عناصر مشابهة

التطرف من المنظور السوسيولوجي: الماهية والأسباب وخطوات المواجهة

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة شؤون دبلوماسية
الناشر: الجامعة البريطانية الليبية - معهد الدراسات الدبلوماسية
المؤلف الرئيسي: شماطة، عبدالناصر عبدالعالي عبدالسلام (مؤلف)
المجلد/العدد:مج4, ع6,7
محكمة:نعم
الدولة:ليبيا
التاريخ الميلادي:2020
الصفحات:69 - 89
رقم MD:1275996
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:أصبح التطرف ظاهرة اجتماعية ومحط اهتمام العديد من الباحثين والمفكرين في تخصصات وميادين مختلفة، والجميع يسعى إلى سبر أغوار هذه الظاهرة في محاولات جادة لرصد ماهيتها، وأهدافها، والعوامل الكامنة ورائها. كل هذه المحاولات من أجل الحد من خطورة تلك الظاهرة، ووضع الخطط والاستراتيجيات لمواجهتها، ولذلك، فإن قضية التصدي لظاهرة التطرف باتت (اليوم) تشكل أكبر تحد، ونحتاج بالتأكيد إلى جهود (تنويرية) مشتركة من المؤسسات الثقافية والدينية والأمنية والإعلامية والتعليمية، تنهض بالوعي الثقافي المجتمعي. وانطلاقا من ذلك سوف نسعى من خلال هذا العمل إلى تحقيق الأهداف التالية: 1-التعرف على حقيقة ظاهرة التطرف وأسبابها ومخاطرها على الفرد والمجتمع. 2-التعرف على الوسائل الفاعلة المحلية والدولية في مواجهة هذه الظاهرة. 3-صياغة رؤية علمية لمواجهة إشكاليات التطرف في مجتمعنا الليبي.

Extremism has become a social phenomenon and the focus of attention of many researchers and thinkers in different disciplines and fields, and everyone is seeking to reduce the seriousness of this phenomenon and develop plans and strategies to address it, and therefore the issue of addressing the phenomenon of extremism has become (today) the biggest challenge, and we certainly need joint efforts (Enlightenment) Cultural, religious, security, media and educational institutions that promote societal cultural awareness. Based on this, we will pursue the following objectives: 1- Identify the reality of the phenomenon of extremism and its causes and risks to the individual and society. 2- Identify the means of local and international actors in the face of this phenomenon. 3- To formulate a scientific vision to face the problems of extremism in our Libyan society.