عناصر مشابهة
تحقيق خلاف المؤرخين حول تاريخ المدرسة التيمية المحمودية بالشارقة
المصدر: | مجلة ليوا |
---|---|
الناشر: |
وزارة شؤون الرئاسة - الأرشيف الوطني
|
المؤلف الرئيسي: | |
المجلد/العدد: | مج10, ع24 |
محكمة: | نعم |
الدولة: | الإمارات |
التاريخ الميلادي: | 2020 |
الصفحات: | 3 - 12 |
ISSN: | 1729-9039 |
رقم MD: | 1273439 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | Arabic |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: | سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان تحقيق خلاف المؤرخين حول تاريخ المدرسة التيمية المحمودية بالشارقة. شهد التعليم التقليدي في الإمارات في العقد الأول من القرن العشرين نقلة كبيرة في مستوي المؤسسة التعليمية التي لم تتجاوز في القرن التاسع عشر مستوى مدارس الكتاتيب بمستوييها الدنيا والعليا، واقتصرت فقط على تعليم القرآن الكريم تلاوةً وحفظاً، وتعليم القراءة والكتابة والحساب. واشتهر في الإمارات في النصف الأول من القرن العشرين عدد من المدراس شبه النظامية المتفاوتة المستوي في (دبي، الشارقة، عجمان، رأس الخيمة). ولعل أولى هذه المدراس في النشأة هي المدرسة التيمية المحمودية بالشارقة التي أسسها تاجر اللؤلؤ الوجيه على بن محمد المحمود (ت 1936م) وتعد من أهم مآثر أسرة المحمود. كما أوضح الاضطراب الواضح حول تاريخ تأسيس المدرسة التيمية المحمودية وإغلاقها، وعمرها الحقيقي، وأيضا حول مدة الدراسة فيها. ولعل تضارب الأقوال المتعلق بتاريخ افتتاح المدرسة وإغلاقها يزول إذا عرف أن المدرسة أنشئت على مرحلتين، الأولى لطلبة العلوم الشرعية استمر من عام (1907-1926م)، والثانية لطلاب المرحلة الابتدائية. واختتم المقال بالإشارة إلى أن التعليم الأولي الذي حصل عليه الطالب قبل التحاقه بالمدرسة له دور في اختصار مدة دراسته. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|