عناصر مشابهة

إبقاء المفعلات النووية قيد العمل سيساعد علي سد الفجوة: دولة أوروبية تستغني عن طاقة روسيا بـ "القرار الجريء"

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة اتحاد المصارف العربية
الناشر: اتحاد المصارف العربية
مؤلف: هيئة التحرير (محرر)
المجلد/العدد:ع496
محكمة:لا
الدولة:لبنان
التاريخ الميلادي:2022
الصفحات:33
رقم MD:1270205
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:ناقش المقال القرار الجريء الذي اتخذته بلجيكا للاستغناء عن طاقة روسيا. واستهل المقال بذكر وزيرة الطاقة البلجيكية، تبنى فان دير سترايتين، أن بلادها يمكن أن تطيل عمر المحطات النووية لديها، وتؤجل خروجها من الخدمة الذي كان مقرراً في العام (2025). واستعرض الطاقة النووية في بلجيكا حيث يتوقع أن تضع الوزيرة خطة لتقليل إعتماد بلجيكا على الوقود الأحفوري، ولا سيما الطاقة الآتية من روسيا، مع زيادة حصة الرياح البحرية. وأشار خبراء إقتصاديون، أن هذه الخطوة البلجيكية متوقعة وتعطيها فرصة لتجهيز بدائل الطاقة المتجددة الآخرى، حيث أوضح الخبير أحمد القاروط، إن إبقاء المفاعلات النووية قيد العمل سيساعد على سد الفجوة في قطاع الطاقة. واختتم المقال بالإشارة إلى أن الحكومة البلجيكية حين وافقت في ديسمبر-كانون الأول (2021)، على إغلاق محطاتها للطاقة النووية في حلول (2025)، تركت الباب مفتوحاً أمام إمكان تمديد عمر مفاعلين، إذا لم تتمكن من ضمان إمدادات الطاقة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022