عناصر مشابهة

دفع العلة في شرح رسالة شفاء الغلة في تحقيق مسألة "أي" المجعولة وصلة تأليف أحمد بن محمد حموي (1098 هـ.)

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة جامعة الزيتونة
الناشر: جامعة الزيتونة
المؤلف الرئيسي: العابر، محمد سالم ميلاد (مؤلف)
المجلد/العدد:ع41
محكمة:نعم
الدولة:ليبيا
التاريخ الميلادي:2022
الصفحات:328 - 347
DOI:10.35778/1742-000-041-015
ISSN:2523-1006
رقم MD:1268560
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EduSearch
EcoLink
IslamicInfo
HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف البحث إلى دفع العلة في شرح رسالة شفاء الغلة في تحقيق مسألة (أي) المجعولة وصلة لأحمد بن محمد حموي (1098 ه). اعتمد على نسخة مخطوطة حسنة خطها نسخ معتاد، وكان موضوعها مرتكز أي والاسم الموصول الذين في الآية (6) من سورة المائدة، أوضح أن شرع في بيان دلالة المفردات والوظائف النحوية التي لها علاقة بـ (أي) وأسلوب النداء على النحو الآتي، كما عرف الذي وبين أنه جمع الذي وهو أمر خلافي سيبينه صاحب الرسالة، وأن حكم بأن أيا منادي مفرد معرفة، أو بأنها ليست بمعرفة ولا تصلح موصوفا، وأما الموصول فإنه زال إبهامه بما بعده لكنه جملة، وإنما قطعت (أي) المتوصل بها عن الإضافة التي كانت تستحقها لما ذكرنا من قصد الإبهام الموجب معنى للتشويف، وأيضا لو لم تقطع عن الإضافة لكان منصوبا، كما اعتبر (أي) معرفة إنما هو بعد دخول حرف النداء عليها وبنائها على الضم كما قررنا به كلامه سابقا، واعتبار كونها نكرة إنما هو قبل دخول حرف النداء وكل من الاعتبارين يضحد الآخر، حيث يوجب الأول التعريف والضم بناءً، والثاني يوجب التعريف والنصب إعرابا، كما قدم العلماء ثلاثة مصطلحات وهي (الجمع، اسم الجمع، اسم الجنس الجمعي) كما عرفهما، واختتم بتقديم مجموعة من النتائج أهمها، أن (أي) اسم مبهم يوضع مصلة لنداء ما فيه(أل) لما هو مبني على الضم مثله مثل النكرة المقصودة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022