عناصر مشابهة

بلاد الشام بين عهدين عهد يحيي عبيدي سلف وعهد نصيري خلف

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:البيان
الناشر: المنتدى الإسلامي
المؤلف الرئيسي: النعيمي، عبدالكريم إبراهيم السمك (مؤلف)
المجلد/العدد:ع413
محكمة:لا
الدولة:بريطانيا
التاريخ الميلادي:2021
التاريخ الهجري:1443
الصفحات:48 - 54
رقم MD:1262817
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:تناول المقال موضوع بعنوان بلاد الشام بين عهدين، عهد عبيدي سلفي، وعهد نصيري خلف. واستعرض المقال الحديث عن دمشق الآلام والأحزان، عاشت دمشق في عهد الإسلام بجميع طوائفها على وفاق وأمن وأمان في ظل الحكم الأموي، فكانت عاصمة الإسلام الثانية، ولم تبلغ دولة في سعة جغرافيتها، ما بلغته الدولة الأموية وشاء الله نشر الإسلام في جميع البقاع التي وصلتها جيوش الفتح الإسلامي. وأشار إلى دمشق والشاعر أحمد شوقي وذلك إبان ثورتها على المستعمر الفرنسي، وشوقي رحمه الله كان صاحب استشراف وفهم سياسيين. وطرح النسب العبيدي، وما كان لدمشق المباركة في أرضها وأهلها أن تقع فريسة لكلاب المجوس من العبيديين سلفا. وأشار إلى دمشق الشام بين ماض عبيدي وحاضر نصيري، المؤرخ ابن القلانسي وتاريخ دمشق العبيدي. وأبرز عادات دمشق لاستباحة العبيديين من جديد بعد استباحتها من قبل القرامطة. وذكر جرائم العبيديين في ذاكرة التاريخ الإسلامي. واختتم المقال بالتركيز على ما عاشت فيه دمشق وأهلها على ما نزل فيهم على أيدي الباطنيين الفجرة، والصورة اليوم تجددت في دمشق على يد النصيريين. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022